الصفحه ٩٩ : الكسر إلا أنهم
فتحوا الميم محافظة على التفخيم. فافتحة على هذا القول ليست هي المنقولة من همزة الوصل
فلا
الصفحه ٦١٢ :
أبني لبيني
لستم بيد
إلّا يدا
ليست لها عضد
وقيل : هما
لغتان مثل
الصفحه ٢٣١ : أم شيء سمعته من رسول
الله صلىاللهعليهوسلم؟ قال : بل سمعته من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولو لم
الصفحه ٢١٠ : يأكل شيئا من العروق. وجاء
في بعض الروايات أن الذي حرمه على نفسه زوائد الكبد والشحم إلا ما على الظهر
الصفحه ٣٤٤ : تكون في حجر وليها
فيرغب الرجل في مالها وجمالها إلا أنه يريد أن ينكحها بأدنى من صداقها. ثم إذا
تزوج بها
الصفحه ١٩١ :
أنظرت وأخرت أنكر. ومنهم من يحمله على الإلحاح والخصومة والتقاضي
والمطالبة. قال ابن قتيبة : أصله أن
الصفحه ٢٣٨ : معتصمين أو متلبسين أي إلا في حال
اعتصامهم (بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ
وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ) يعني ذمة الله وذمة
الصفحه ٣١٣ :
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٨٩))
القراآت
: (وَلا يَحْزُنْكَ) من الأفعال حيث كان إلا قوله : (لا يَحْزُنُهُمُ
الصفحه ٤٥٥ : أنه احتج بالقرآن على صحة نبوة محمد
صلىاللهعليهوسلم وإلا انقطع النظم. ودلالة القرآن على صدق النبي من
الصفحه ١٥٣ : منه. أو لأن جبريل كان رئيس الملائكة وقلما يبعث إلا
ومعه آخرون. (يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى) يحتمل أن يكون
الصفحه ٢٠١ : الانقياد
وخصص له الخضوع كل من سواه ، لأن ما عداه كل ممكن وكل ممكن لذاته فإنه لا يوجد إلا
بإيجاده ولا يعدم
الصفحه ٨٣ : ، لا يظهر إلا في مرآة ذلة
العاشق.
وثانيهما أن من
له كمال عزة الأمانة يلزم كمال ذلة المؤتمن في الظاهر
الصفحه ٣١٥ : يَضُرُّوا اللهَ) أي دينه (شَيْئاً) من الضرر. (يُرِيدُ اللهُ أَلَّا
يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ
الصفحه ٣٩٢ :
بما معك من القرآن. ومنه يعلم جواز عتق الأمة صداقا لها لا سيما وقد روي عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩٥ :
للأم في الحرية والرق ، وحينئذ يعلق الولد رقيقا على ملك الكافر. إلّا أن
هذا القيد ألغاه أكثر الأئمة