الصفحه ٢٥٦ :
بنصر الروح وصفاته (أَوْ يَكْبِتَهُمْ) أو يغلبهم ويظفر بهم (وَمَا النَّصْرُ
إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ
الصفحه ٤٠٣ : من هذه الأمة إلّا راجعا عن الإسلام أو جاحدا فريضة أو
منكرا لقدر. وضعف بأن الذنوب لو كانت كلها كبائر
الصفحه ١٢٥ : ، ويحتمل
أن يكون من تمام قوله : (اتَّقَوْا) فيكون إشارة إلى أن هذا الثواب لا يحصل إلا لمن كان
متقيا عند
الصفحه ٣٠٦ : الله أحدا قط إلا من وراء حجاب وإنه
كلم أباك كفاحا. فقال : يا عبدي سلني أعطك. فقال : أسألك أن تردّني إلى
الصفحه ٥٢٨ : من أهل الكتاب إلا يؤمن به حتى
تكون الملة واحدة وهي ملة الإسلام ، ويهلك الله في زمانه المسيح الدجال
الصفحه ٢٦٨ : صلىاللهعليهوسلم إلزاما للحجة على من اعتذر في الانهزام بما سمع من نداء
إبليس ألا إن محمدا قد قتل. والتقدير ومعه
الصفحه ٢١٥ :
وخبر أو من شرط وجزاء إلا أنها في تقدير مفرد من حيث المعنى. فكأنه قيل : فيه آيات
بينات وأمن من دخله كما
الصفحه ٨١ : ، وما يكتبون إلا
من إملائه وإنه بالقليل والكثير مما يملي يخاطب ، وبالنقير وبالقطمير على ما يميل
عن الحق
الصفحه ١١٢ : بالتعذر أولى ومثله (يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلا بَنُونَ
إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
الصفحه ١١٠ : (مِنْ لَدُنْكَ) تنبيه على أن هذا المقصود لا يحصل إلا من عنده ويؤكده
قوله (إِنَّكَ أَنْتَ
الْوَهَّابُ
الصفحه ٢٧١ : اليوم إلا ما كان من قول المنافقين. ويجوز أن
يكون على وجه التغليظ عليهم فيما كان منهم من الفرار والانكشاف
الصفحه ٤٧٠ : كان له في شيء من الأزمنة ذلك. والغرض بيان أن حرمة القتل
كانت ثابتة من أول زمان التكليف (إِلَّا خَطَأً
الصفحه ١٢٨ : ولا ينفعه إلا العلم الإجمالي
بأنه تعالى واحد في ملكه ، وملكه لا منازع له فيه ولا مضاد ولا مانع لقضائه
الصفحه ١٨٠ : : يا محمد ما نريد إلا أن نقول فيك ما قالت اليهود في عزير. فأنزل
الله تعالى هذه الآية. والمراد من قوله
الصفحه ٤٦٤ : بقوله : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ) فالأول توحيد والثاني عدل كأنه تعالى يقول : من سلم