الصفحه ٤٤٧ : لأنه كان
حكمه حكم المؤمنين لظاهر الإيمان. والمراد يا أيها المؤمنون في زعمكم ودعواكم
كقوله : (يا
الصفحه ٥٨٦ :
وهذه مرتبة السابقين. ثم قال : (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) والفلاح اسم جامع للخلاص من المكروه والفوز
الصفحه ٧١ : جمع في القرآن خلاصة الكتب السماوية جمع في خاتمة الوحي خلاصة أي القرآن فقال
: (وَاتَّقُوا يَوْماً
الصفحه ٩٥ : ، والمغفرة أن يستر عليه بعد ذلك جرمه صونا له عن
عذاب التخجيل والفضيحة فإن الخلاص من عذاب النار إنما يطيب إذا
الصفحه ٨٢ :
وخلاصي منه
أعجبه
وإنما يحتاج
إلى الرهن المتهم بالخيانة لا المتعين للأمانة ، فلم يوجد في السموات
الصفحه ١٠٨ : مذهبه وتأكد به الظاهر الذي تعلق به ، فلا خلاص
من البين إلا بتأييد سماوي ونور إلهي (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ
الصفحه ١١٣ : . (فَأَخَذَهُمُ اللهُ بِذُنُوبِهِمْ) أي صاروا عند نزول العذاب كالمأخوذ المأسور الذي لا
يقدر على وجه الخلاص البتة
الصفحه ٢٥٦ : والدنيا
(وَاللهُ سَمِيعٌ) لدعائكم بالإخلاص للخلاص عن ورطة تيه الهوى (عَلِيمٌ) بصدق نياتكم في طلب الحق
الصفحه ٣٢٣ : الفوز بشيء لأنه لا فوز وراء هذين الأمرين : الخلاص
من العذاب والوصول إلى الثواب. فمن حصل له هذان فقد فاز
الصفحه ٣٣٣ : أو النار فتضرعوا
إلى معبودهم في توفيق الوصول إلى الجنة والخلاص من النار ، ولأن دفع الضرر أهم من
جلب
الصفحه ٣٤٩ : عجز المولى باعهن وتخلّص منهن بخلاف المهائر فإن الخلاص
عنهن يفتقر إلى تسليم المهر إليهن. وقال في الكشاف
الصفحه ٤٤٨ :
عن الهجرة فبقوا بين أظهرهم أذلاء يلقون منهم أذى شديدا ، فكانوا يدعون
الله بالخلاص ويستنصرونه فيسر
الصفحه ٤٥٠ : المرأة
إذا أظهرت محاسنها. والغرض أنه لا خلاص لهم من الموت والجهاد موت مستعقب للسعادة
الأبدية ، وإذا كان
الصفحه ٤٦٧ : غالبون
فصاروا إلى قوم بينهم وبين المسلمين عهد وأقاموا عندهم إلى أن يمكنهم الخلاص. والثانية
من صار إلى
الصفحه ٥٩٠ : المرضية ومنبع الأعمال الشرعية وبه الخلاص عن ظلمة المعاصي ، وفي
ابتغاء الوسيلة وهو إفناء الناسوتية في بقا