الصفحه ٤٤٥ : ) [الرعد : ٥] (اذْهَبْ فَمَنْ
تَبِعَكَ) [الإسراء : ٦٣] مدغما : أبوبكر وحمزة غير خلف وعلي وهشام. ولا يظلمون
الصفحه ٢٥١ : قال : إن نصر الملائكة بإلقاء الرعب في قلوب الكفار وبإشعار المؤمنين بأن
النصرة لهم. وأما أبوبكر الأصم
الصفحه ٢٧٠ : طلحة
بن عبيد الله رسول الله ودافع عنه أبوبكر وعلي عليهالسلام. وظن ابن قميئة أنه قتل رسول الله
الصفحه ٣١٩ : ربنا يستقرضنا أموالنا فهو إذن فقير ونحن أغنياء ،
فغضب أبوبكر ولطمه في وجهه وقال : لو لا الذي بيننا
الصفحه ٣٥٤ : بالمال. وقال أبوبكر الرازي : الذي نعرفه من مذهب
أصحابنا أنه لا يأخذه لا على سبيل القرض ولا على سبيل
الصفحه ٣٦١ : وأبوبكر وحماد. وقرأ أبو
جعفر ونافع وأبو عمرو وسهل ويعقوب (مُبَيِّنَةٍ) بالكسر مبينات بالفتح. الباقون كلها
الصفحه ٣٦٤ : المناظرة وانعقد الإجماع على
ما ذهب إليه أبوبكر. واعلم أن جميع ما ذكرنا إنما هو في حالة انفراد الأولاد ، أما
الصفحه ٣٨٨ : أبي حنيفة
تقوم مقام الدخول في التحريم. وقد تمسك أبوبكر الرازي بالآية في إثبات أن الزنى
يوجب حرمة
الصفحه ٤١٢ : البقرة. قال أبوبكر الرازي : إن
اضطر إلى قتل أبيه بأن يخاف أن يقتله إن ترك قتله جاز له أن يقتله (وَالْجارِ
الصفحه ٤٢١ : ماء؟ قالت :
فعاتبني أبوبكر وقال ما شاء الله أن يقول ، فجعل يطعن بيده في خاصرتي ، فلا يمنعني
من التحرك
الصفحه ٤٢٧ :
لبخلوا بالنقير والقطمير فكيف يقدرون على النفي والإثبات؟ وقال أبوبكر الأصم :
كانوا أصحاب بساتين وأموال
الصفحه ٤٣٩ : تنبيه على أن شفاعة من اسمه الرسول من الله بمكان ، فالآية على هذا
التفسير من تمام ما قبلها. وقال أبوبكر
الصفحه ٤٧٢ : عليهم لكثرتهم أو لقلة المال وإلّا
شاركهم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم. وقال أبوبكر الأصم وجمهور الخوارج
الصفحه ٥٢٢ : أبوبكر : شتمني وأنت جالس فلما رددت عليه قمت. قال
: إن ملكا كان يجيب عنك ، فلما رددت ذهب الملك وجا
الصفحه ٥٤٠ : النون : ابن عامر وإسماعيل وأبوبكر
وحماد ويزيد من طريق ابن وردان. الباقون بالفتح. (أَنْ صَدُّوكُمْ) بكسر