الصفحه ٣٦٢ : الأولى فبيانها قوله : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) أي للذكر منهم ، فحذف الراجع للعلم به وفيه
الصفحه ٣٦٥ : للأب فيكون المال بينهما
للذكر مثل حظ الأنثيين ، ويحصل للأب السدس بالفرضية ، والنصف بالعصوبة ، ولأنه
الصفحه ٣٦٨ : يُورَثُ كَلالَةً) فما أحسن هذا النسق. ولما جعل في الموجب النسبيّ حظ
الرجل مثل حظ الأنثيين ، فكذلك جعل في
الصفحه ٣١٥ :
المستمر على الكفر ، وبأن إرادته أن لا يجعل لهم حظا في الآخرة إنما تليق
بمن آمن فاستوجب الحظ ثم
الصفحه ٥٨ : الهاوية. فمعنى قوله : (إِنْ تُبْدُوا
الصَّدَقاتِ) أي تظهروها لطمع ثواب الجنة فإن طمع الصواب شوب حظ
الصفحه ٣٦٣ : قوله : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ) دالا على أنثيين ، فذكر بعد ذلك أنهن وإن بلغن ما بلغن
الصفحه ١١٢ :
طاعته شيئا. أو في الحديث «ولا ينفع ذا الجد منك الجد» (١)
أي لا ينفعه
جده وحظه في الدنيا بدل طاعتك
الصفحه ٢٩٧ : والغضبية حتى يستوفي كل منها حظها ويرتبط
بذلك بقاء النسل وصلاح المعاش ، ولو لا ذلك لاضمحلت تلك القوى وانفضت
الصفحه ٣٢٥ : وجدان حظ يسير من
الدنيا (فَبِئْسَ ما
يَشْتَرُونَ) هو ويدخل في الوعيد كل من كتم شيئا من أمر الدين لغرض
الصفحه ٣٥٩ : فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ
الصفحه ٤٠٦ : من الميراث
ضعف ما لنا فنزلت. وعن قتادة والسدي : لما نزل قوله : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ٤٠٧ : الوالدان والأقربون كما تقول : لكل من خلقه الله
إنسانا من رزق الله. أي حظ من رزق الله ، والمولى لفظ مشترك
الصفحه ٤٥٢ : التقديم قد استوفى حظه
من الخاصية من غير تعرض للجن. ثم لما بين أنه لكل فرد من أفراد الناس رسول أوجب
طاعته
الصفحه ٥١٦ : لأمرهم ، فكان ظفر المسلمين أمر
عظيم يفتح له أبواب السماء حين ينزل على أولياء الله ، وظفر الكافرين حظ
الصفحه ٥٣٢ : الثُّلُثانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كانُوا
إِخْوَةً رِجالاً وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ