الصفحه ١٣٧ : يتيم فكيف يليق به هذا المنصب العظيم؟ (لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى
رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ
الصفحه ١٤٤ : البشر ، أو من سكان السموات أيضا
عند من يرى البشر أفضل المخلوقات. ثم إن القرآن دل على أن أول الأنبيا
الصفحه ١٤٨ : (زَكَرِيَّا) مقصورا كل القرآن : حمزة وعلي وخلف وعاصم غير أبي بكر
وحماد. وقرأ أبو بكر وحماد بالمد والنصب هاهنا
الصفحه ١٥٢ : الشك في القرآن وفي الحديث أو العصبية المحضة. على أنا نقول : لو
كان معجزا لزكريا لكان مأذونا من عند الله
الصفحه ١٦٤ : . فلهذه الأسباب بقي الأمر
مكتوما إلى أن نطق القرآن بذلك. ثم ختم أوصاف عيسى بقوله : (وَمِنَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ١٦٧ : هو وأمه يسيحان في الأرض ،
فاتفق أنه نزل على رجل في قرية فأحسن ذلك الرجل ضيافته. وكان في تلك المدينة
الصفحه ١٧٢ :
القرآن دل على أنه تعالى حين رفعه ألقى شبهه على غيره قال : (وَما قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ وَلكِنْ
شُبِّهَ
الصفحه ١٨١ : بزمان أطول مما بينه وبين إنزال التوراة
والإنجيل. لأنا نقول : القرآن أخبر بأن إبراهيم لم يكن يهوديا ولا
الصفحه ١٨٦ : الاحتمال الأول فقول الحسن والسدي تواطأ اثنا عشر حبرا من يهود
خيبر وقرى عرينة وقال بعضهم لبعض : ادخلوا في
الصفحه ١٨٩ :
يَفْعَلُونَ) [النمل : ٣٤] بعد قوله : (إِنَّ الْمُلُوكَ
إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوها) [النمل : ٣٤] فإن
الصفحه ١٩٧ : القرآن إذ أخذ الله. وقيل :
واذكروا يا أهل الكتاب. وإضافة الميثاق إلى النبيين إما أن تكون من إضافة العهد
الصفحه ١٩٨ : بنو إسرائيل على حذف المضاف ، أو
أمة النبيين فقد ورد كثيرا في القرآن لفظ النبي صلىاللهعليهوسلم ويراد
الصفحه ٢٠٠ : به والنصرة؟ والإقرار في الشرع إخبار عن ثبوت
حق سابق. وفي اللغة منقول بهمزة التعدية من قر الشيء يقر
الصفحه ٢٠٢ : » تارة كما في هذه الآية
، وبحرف الانتهاء أخرى كما في البقرة. فنطق القرآن بالاعتبارين جميعا. وقيل : عدي
الصفحه ٢٠٣ : الدالة على صدقه من القرآن وغيره ، لكن الشهادة هي الإقرار
باللسان ، فيكون المراد من الإيمان هو التصديق