الصفحه ٤٩ : ءة القرآن في حال الجنابة لا يصح
التزامها بالنذر لأنه لا نذر في معصية الله تعالى ، ومن هذا القبيل نذر ذبح
الصفحه ٥٢ : (وَيُكَفِّرُ) بياء الغيبة مرفوعا فالإعراب كما مر في النون والضمير
لله أو للإخفاء. وقرىء وتكفر بالتاء مرفوعا
الصفحه ٦٢ : كَأَنَّهُ
رُؤُسُ الشَّياطِينِ) [الصافات : ٦٥] فورد القرآن على ذلك. وقيل : إن الشيطان يمسه بالوسوسة
المؤذية
الصفحه ٧٥ :
الحجاز وبني أسد ، وأمليت لغة بني تميم وقيس ، وقد نطق القرآن بهما. قال : (فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ
الصفحه ٧٧ : والصلح والقرض ، فيثبت بشهادة رجل وامرأتين ثبوتها بشهادة
رجلين ونص القرآن منزل على هذا القسم والذي قبله
الصفحه ٨٣ : ، أبو عمرو يدغم (وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَشاءُ) كل القرآن. وكتابه حمزة وعلي وخلف الباقون (وَكُتُبِهِ) جمعا لا
الصفحه ٩٢ : تغافل عن تعاهد القرآن حتى نسي فإنه يكون
ملوما بخلاف ما لو واظب على القراءة ومع
الصفحه ١١٠ : فهو الخذلان والإزاغة والصد والختم والطبع والرين وغيرها مما
ورد في القرآن ، وإن كانت داعية الإيمان فهو
الصفحه ١١٤ : الاسم الأعظم مودعا في (الم) كما روي عن سعيد بن جبير وغيره ، وهو سر القرآن وصفوته
كما روي عن أبي بكر وعلي
الصفحه ١٢٣ :
كتاب الأدب باب ١. الدارمي في كتاب فضائل القران باب ٣٢. أحمد في مسنده (٢ / ٣٦٣).
الصفحه ١٢٤ : لأنها لم تكن معتادة
عند العرب ، والقرآن يخاطب أولا معهم. (وَاللهُ عِنْدَهُ
حُسْنُ الْمَآبِ) أي المرجع
الصفحه ١٢٦ : حاصل في حق الله تعالى وفي
حق الملائكة وفي حق أولي العلم. أما من الله فذلك أنه أخبر في القرآن أنه إله
الصفحه ١٢٩ : هذه الوحدانية. وقرىء الأول بالكسر
والثاني بالفتح على أن الفعل واقع على الثاني وما بينهما اعتراض. ثم
الصفحه ١٣٠ :
كالقرآن ودعاء الشجرة وكلام الذئب وغيرها ، وقد مر في هذه السورة إبطال
إلهية عيسى وإثبات نبوة محمد
الصفحه ١٣١ : القرآن من الكتب التي كانوا مقرين
بحقيتها.