الصفحه ٦١٥ : علماء اليهود (ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
مِنْ رَبِّكَ) من القرآن والحجج (طُغْياناً وَكُفْراً) مجاوزة في الحد
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الجزء الثالث من
أجزاء القرآن الكريم
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٥ : القرآن فقد نودي باسمه.
(يا آدَمُ اسْكُنْ) [البقرة : ٣٥] ، (يا مُوسى إِنِّي
أَنَا اللهُ) [القصص : ٣٠
الصفحه ٦ : عدة رئيس القرية. ولما كانت نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم أعمّ من نبوة سائر الأنبياء فإنه مبعوث إلى
الصفحه ٧ : ء وتؤمنوا بهم.
ولنرجع إلى ما
كنا فيه فقوله : (مَنْ كَلَّمَ اللهُ) التقدير : من كلمه ، فحذف العائد وقرى
الصفحه ٨ : القرآن تضاهي ما عليه الناس وقتئذ من الفصاحة
والبلاغة وإنشاء الخطب وقرض الشعر. وبالجملة فالمعجزات متفاوتة
الصفحه ١٣ : ياء مشددة.
ولو كان «قوّوما» على «فعول» لقيل «قووم» وعن عمر أنه قرأ «الحي القيام». وقرىء «القيم»
ثم
الصفحه ١٨ : القرآن من الظلمات والنور فإنه تعالى أراد
بهما الكفر والإيمان إلا قوله في أول الأنعام (وَجَعَلَ
الصفحه ٢١ : يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(٢٥٨) أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها
الصفحه ٢٣ : إذا دهش وتحير ، وبهت بالضم
مثله. وقد قرىء بهما وأفصح منهما القراءة المشهورة فبهت على البناء للمفعول
الصفحه ٢٨ : بل قال (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ) وهاهنا سمى إبراهيم لأن عزيرا لم يحفظ الأدب بل قال
ابتدا
الصفحه ٣١ : بقوله تعالى (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ) وذلك أن قوما أنكروا حشر الأجساد بعد اعترافهم بحشر
الصفحه ٣٥ : حمدون وحمدويه
ورويس عن يعقوب ، وكذلك ما كان محله النصب من الإعراب كل القرآن (بِرَبْوَةٍ) بفتح الراء حيث
الصفحه ٣٩ : ونوريتها.
والمعنى أن مثل نفقة هؤلاء في زكائها عند الله كمثل جنة وهي البستان. وقرىء كمثل
حبة بربوة بمكان
الصفحه ٤٦ : وقرىء الفقر بضمتين ،
والفقر بفتحتين. (وَيَأْمُرُكُمْ
بِالْفَحْشاءِ) يغريكم على البخل ومنع الصدقات إغرا