الصفحه ٣٩١ : كف دقيق أو سويق فقد
استحل» وقال أبو حنيفة : لو تزوّج بها على تعليم سورة من القرآن لم يكن ذلك مهرا
الصفحه ٤٣٥ : صلىاللهعليهوسلم ، وكيف لا والقرآن مقطوع في متنه والقياس مظنون والقرآن
كلام لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
الصفحه ٤٤٨ : عباس : كنت أنا وأمي من المستضعفين من الولدان
والنساء. والظالم صفة للقرية إلّا أنه مسند إلى أهلها فتبع
الصفحه ٤٥١ : المذكورة في هذه المواضع فيلزم
منه كون القرآن محدثا. والجواب بعد تسليم ما ذكروا أنه لا نزاع في حدوث العبارات
الصفحه ٤٥٨ : المفسرين أن المراد إنزال القرآن وبعثة محمد والتقدير : لو لا
بعثة محمد وإنزال القرآن لا تبعتم الشيطان
الصفحه ٤٦٤ : قادر على كل الممكنات ، فهذا القسم
يمتنع إثباته بالقرآن والخبر وإلّا وقع الدور. ومنها غير ذلك كإثبات
الصفحه ٤٧٢ : . وأيضا الجناية صدرت عنه فلا يعقل تضمين غيره كما في سائر
الاتلافات. وتخصيص عموم القرآن بخبر الواحد غير
الصفحه ٥٠٨ : على قبول التكاليف هو ما عليه القرآن
الكريم من اقتران الوعد بالوعيد وخلط الترغيب بالترهيب وضم الآيات
الصفحه ٥٥٤ : القرآن مرتبة فرعاية الترتيب في الوضوء مع أن القرآن ناطق به أولى.
السابعة : قال الشافعي وأبو حنيفة
الصفحه ٥٦٦ : التي
أدرجت في القرآن (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) [السجدة : ١٧
الصفحه ٥٨٣ : . وعند الشافعي لما لم يجز نسخ
السنة بالقرآن كان الناسخ لتلك السنة سنة أخرى ونزل هذا القرآن مطابقا للسنة
الصفحه ٥٩٠ :
كان العقل قرين القلب صار عقالا له ، وإذا كان قرين النفس حرضها على
العبودية فرضي هابيل القلب وسخط
الصفحه ٥٩٨ :
بما فيه كتابهم من الدلائل الدالة على نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم ، أو مما لم يصر منسوخا بالقرآن
الصفحه ٦١٣ : القلب
في غاية القوة والشدة كالمرض الذي شرب صاحبه الدواء فما زال. وعن ابن عباس : هي
أشد آية في القرآن
الصفحه ٦١٤ :
بالنار. ومما وقع في عصرنا من إعجاز القرآن ما حكي أن متغلب من اليهود مسمى بسعد
الدولة وهو من أشقي الناس