الصفحه ٩٥ : إلى ما سواك.
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «السورة التي تذكر فيها البقرة فسطاط القرآن فتعلموها
الصفحه ١٠٤ : والعطف كما سلف. وقيل :
سمي رحما لاشتراك الرحم فيما يوجب الرحمة والعطف. وقرىء تصوركم أي صوركم لنفسه
الصفحه ١٨٤ : النَّاسِ) أخصهم به وأقربهم منه من الولي القرب. وقرىء (وَهذَا النَّبِيُ) بالنصب عطفا على الهاء في
الصفحه ٢٢٥ : بِحَبْلٍ مِنَ
اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ) [آل عمران : ١١٢] وقيل : إنه القرآن كما روي عن علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٤٧ : نوفل
بن معاوية أسلم وتحته خمس نسوة فقال صلىاللهعليهوسلم : «أمسك أربعا وفارق واحدة». وزيف بأن القرآن
الصفحه ٤٥٥ : وخلف وابن عامر.
وقرأ سهل ويعقوب والمفضل حصرة صدورهم بالنصب والتنوين.
الوقوف
:(الْقُرْآنَ) ط لتناهي
الصفحه ٥٣٣ : أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِ) أي بالقرآن والقرآن معجز فيكون حقا أو بالدعوة إلى
الصفحه ٥٣٥ : ومثله غير عزيز في القرآن كقوله : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ
الصفحه ٥٥٣ : : فقلت له في
ذلك فقال : عمدا فعلت ذلك يا عمر. أجاب داود بأنّ خبر الواحد لا ينسخ القرآن.
وأيضا في الخبر
الصفحه ٥٧٠ : مِنَ اللهِ نُورٌ) محمد أو الإسلام (وَكِتابٌ مُبِينٌ) هو القرآن لإبانته ما كان خافيا على الناس من الحق
الصفحه ٥٨٩ : بأن القراءة الشاذة لا تعارض ظاهر
القرآن المقتضي لتكرر القطع بتكرر السرقة. واتفقوا على أنه يقطع اليد من
الصفحه ٢٧ : : ولنجعلك آية فعلنا ما
فعلنا من الإماتة والإحياء. ومثله في القرآن كثير (وَكَذلِكَ نُصَرِّفُ
الْآياتِ
الصفحه ٤٠ : لن يود. قرىء له جنات وقد
وصف الله تعالى الجنة بثلاثة أوصاف الأول : كونها من نخيل وأعناب كأن الجنة
الصفحه ٥٤ : ولا عشائر
بالمدينة ، كانوا ملازمين للمسجد يتعلمون القرآن ويصومون ويخرجون في كل غزوة ، فمن
كان عنده فضل
الصفحه ٦٨ : . وقرىء (فَنَظِرَةٌ) بسكون الظاء ، وقرأ عطاء فناظره على الأمر أي سامحه
بالإنظار وناظره أي صاحب الحق ناظره