الصفحه ٥٣٠ : إنما ذكر أحوال بعض الأنبياء في
القرآن والأكثرون غير مذكورين على سبيل التفصيل. (وَكَلَّمَ اللهُ
مُوسى
الصفحه ٥٣٢ :
نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ) [النساء : ١٦٤] الآن في القرآن مفصلة (أَنْزَلَهُ
بِعِلْمِهِ) تجلى له بصفة العالمية حتى
الصفحه ٥٣٨ : ارزقنا الاقتناص من هذا البرهان والاقتباس من أنوار
القرآن إنك أنت الرؤوف المنان
الصفحه ٥٤٩ : تضييق المطاعم على الناس ، ولكن المعتبر استطابة
سكان القرى والبلاد دون أجلاف البوادي الذين لا تمييز لهم
الصفحه ٥٥٢ : . وقال ابن عباس ومجاهد : معناه ومن يكفر برب الإيمان أي بالله. وقال
قتادة : ومن يكفر بالقرآن الذي أنزل فيه
الصفحه ٥٥٦ : إِلَى اللَّيْلِ) [البقرة : ١٨٧] فيكون الحد خارجا عن المحدود. وقد لا يكون كذلك نحو حفظت
القرآن من أوّله
الصفحه ٥٥٧ : أخبار
الآحاد لا تعارض القرآن ولا تنسخه وبالمنع في محل النزاع فزعم الجمهور أن قراءة
النصب ظاهرة في العطف
الصفحه ٥٦٥ : حقائق القرآن
الصفحه ٥٨٧ :
القرآن. ودعوى الإجماع على أن القطع مخصوص بمقدار معين غير مسموعة لخلاف بعض
الصحابة والتابعين كما قلنا
الصفحه ٥٩٧ : التوراة النفس
بالنفس إما لإجراء (كَتَبْنا) مجرى «قلنا» وإما بطريق الحكاية كقولك : كتبت الحمد لله
وقرأت
الصفحه ٦٠٣ : . وسبع في عهد أبي بكر : فزارة قوم عيينة بن حصن وغطفان قوم قرة بن سلمة
القشيري ، وبنو سليم قوم الفجاءة بن
الصفحه ٦٠٦ : المرتدين فالمناسب أن تكون هذه أيضا فيه. ثم إن علي بن أبي طالب عليهالسلام كان أعرف بتفسير القرآن من هؤلا
الصفحه ٦٠٨ : خلقه القرآن. وكان مهيمنا على جميع الكتب تصديقا عيانيا
لا بيانيا بحيث يشاهد قلب المنزل عليه بنوره حقائق
الصفحه ٦١١ : ، وقرىء مثوبة كما يقال مشورة والمثوبة ضدّ العقوبة. واستعمال
أحد الضدّين مكان الآخر مجاز رخصه إرادة التهكم
الصفحه ٦١٧ : الوحدة فلأنّ القرآن كله رسالة واحدة ، أو
لأن الرسالة اسم المصدر فيقع على الواحد وعلى الجمع. ومن جمع فلأن