الصفحه ٤٥٤ : الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
اخْتِلافاً كَثِيراً (٨٢) وَإِذا جاءَهُمْ
الصفحه ٤٥٦ : سخيفا نازلا ، ولما لم يكن القرآن كذلك
علمنا أنه معجز من عند الله تعالى. وفي الآية دلالة على وجوب النظر
الصفحه ٤٦٢ : فليكن الاختتام بحاله. ويجوز «سلام
عليكم» بل قالوا إنه أولى من المعرف لأن المنكر في القرآن أكثر ، وإن
الصفحه ٤٧١ : : يجزىء الصبي إذا كان أحد أبويه مسلما لأن
حكمه حكم المؤمن. الخامسة أنه تعالى أوجب الدية في القرآن ولم
الصفحه ٤٧٨ : تفسير (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ) [الفاتحة : ٧]. وقرىء بالجر على أنه صفة المؤمنين. قال الزجاج
الصفحه ٤٨١ : . قال ابن عباس في رواية
عطاء : كان عبد الرحمن بن عوف يخبر أهل مكة بما ينزل فيهم من القرآن ، فكتب إليهم
الصفحه ٤٨٤ : يجدوا في المسألة دليلا
قويا فوجب الرجوع إلى ظاهر القرآن. (إِنَّ الْكافِرِينَ
كانُوا لَكُمْ عَدُوًّا
الصفحه ٤٨٩ : القرآن وكما أن
الآية دلت على وجوب الحذر عن العدو كذلك تدل على وجوب الحذر عن جميع المضار
المظنون ، وبهذا
الصفحه ٤٩٧ : الذهن لا إلى المذكور. يحكى أنّ الشافعي سئل عن آية في كتاب الله دالّة على أن
الإجماع حجة ، فقرأ القرآن
الصفحه ٥٠١ : القيل والقال اسمان لا مصدران. عن أبي
صالح قال : جلس أهل الكتب أهل التوراة والإنجيل وأهل القرآن كل صنف
الصفحه ٥١٣ : ) بموسى والتوراة وبعيسى والإنجيل (آمَنُوا) بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن وبجميع الكتب المنزلة من قبل لا
الصفحه ٥١٤ : . قال المفسرون : إنّ المشركين
كانوا بمكة يخوضون في ذكر القرآن في مجالسهم فيستهزؤن به
الصفحه ٥١٨ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الجزء السادس من أجزاء القرآن الكريم
(إِنَّ الْمُنافِقِينَ
الصفحه ٥٢٢ : والقرآن فآمنوا ببعض الأنبياء وكفروا بالبعض وأرادوا أن
يتخذوا بين ذلك أي بين الإيمان بالكل وبين الكفر بالكل
الصفحه ٥٢٧ : ، وفي (مَوْتِهِ) إلى أحد. عن شهر بن حوشب قال لي الحجاج : آية ما قرأتها
إلّا تخالج في نفسي شيء منها يعني