الصفحه ٢٠٤ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن. وهذا قول الحسن وقتادة وعطاء. وقيل : نزلت في
الذين ارتدوا وذهبوا إلى مكة ، وازديادهم الكفر
الصفحه ٢٠٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الجزء الرابع من أجزاء القرآن الكريم
(لَنْ تَنالُوا
الْبِرَّ حَتَّى
الصفحه ٢١٢ : ولأنه تعالى سماها أم القرى ،
وهذا يقتضي سبقها على سائر البقاع ، ولأن تكليف الصلاة كان ثابتا في أديان
الصفحه ٢٢١ : ٣٦ ، ٣٧. الدارمي في كتاب فضائل القرآن باب ١. أحمد في
مسنده (٣ / ١٤ ، ١٧ ، ٣٦٧).
(٢) رواه البخاري في
الصفحه ٢٤١ : فيها برد وذلك ظاهر.
وجوز في الكشاف أن يكون الصر صفة معناه البارد فيكون موصوفه محذوفا بمعنى فيها
قرّة صر
الصفحه ٢٤٦ : الأرواح واختلاف حال الأشباح (وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ) بجميع ما في القرآن من ترك الدنيا وجهاد
الصفحه ٢٥١ : التمسك بها ويعترف بأنه تعالى
قادر على ما يشاء فاعل لما يريد ، فما كان يليق بالأصم إيرادها مع أن نص القرآن
الصفحه ٢٥٢ : كان على جهة القوة والإعانة. قيل فيه :
أمده يمده. وما كان على جهة الزيادة قيل فيه : مده يمده. وقرى
الصفحه ٢٥٤ : بعث جمعا من خيار الصحابة زهاء سبعين إلى بني عامر
ليعلموهم القرآن. فلما وصلوا إلى موضع يقال له بئر
الصفحه ٢٥٧ : أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ) كان أبو حنيفة يقول : هي أخوف آية في القرآن حيث أوعد
الله المؤمنين بالنار
الصفحه ٢٦٣ : بفضل الله وبرحمته. ثم ذكر ما يحمل المكلفين على فعل
الطاعة وعلى التوبة من المعصية وهو تأمل أحوال القرون
الصفحه ٢٦٤ : أحوال القرون الخالية علمتم
أن صولة الباطل تضحمل ، وأن العاقبة والغلبة لأرباب الحق. والوهن الضعف أي لا
الصفحه ٢٦٩ : اتباعا للفتحة قبلها. وهذا كما قرىء (وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ) بفتح الميم إلا أن يراد ولما يعلمن بالنون
الصفحه ٢٨٩ : » و «إذا» يجوز إقامة كل منهما مقام الأخرى ، وهذا وإن لم يوجد له
في كلام العرب نظير ، لكن القرآن أولى ما
الصفحه ٣٠٣ : وأنزل القرآن صار شرف العرب بذلك زائدا على شرف جميع
الأمم. وقيل : (مِنْ أَنْفُسِهِمْ) أي من جنس الإنس لا