الصفحه ٢٧٣ :
الإشارة. «فكأين» مثل «كذا» في كون المجروحين مبهمين عند السامع إلا أن في «ذا»
إشارة فى الأصل إلى ما
الصفحه ٣٤٢ : الأمر فللتأكيد كقولك للرجل : عجل
عجل. وأما تخصيص الرب بالأول والله بالثاني فلأن الغرض في الأول الترغيب
الصفحه ٥٥٨ :
المستدير الموضوع في المفصل شيء خفي لا يعرفه إلّا أهل العلم بتشريح
الأبدان ، والعظمان الناتئان في
الصفحه ١٠ :
إلى النور ، ولكنهم ما صاحبوك في الجلوات فإنهم بقوا في السموات وأنت عبرت
المكونات (فَكانَ قابَ
الصفحه ١٥٣ :
هو أيضا في أمر خارق هو حصول الولد من شيخ كبير ومن امرأة عاقر. وهذا لا
يقتضي أن يكون زكريا قبل ذلك
الصفحه ٢١٤ : ، ومنه برك البعير إذا وضع صدره على الأرض والبركة شبه
الحوض لثبوت الماء فيها ، وتبارك الله لثبوته لم يزل
الصفحه ٢٧٢ :
والمعنى ما كان لنفس أن تموت بالقتل إلا بأن يخلي الله بين القاتل
والمقتول. وفيه أنه تعالى لا يخلي
الصفحه ٢٨٨ :
الشَّيْطانُ) تقول : زللت يا فلان تزل زليلا إذا زل في طين أو منطق.
والاسم الزلة ، واستزله غيره كأنه طلب منه
الصفحه ٢٨٩ :
ثم ندب الى
المؤمنين ما يزيد رغبتهم في الجهاد فقال : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا
الصفحه ٣٠٢ :
درجات. وحسن هذا الحذف لأن اختلاف أعمالهم كأنه قد صيرهم بمنزلة الأشياء
المختلفة في ذواتها. وقالت
الصفحه ٣٦٤ : فلأولى عصبة ذكر» ولا نزاع في أن
الابن عصبة ذكر ، فإذا لم يكن معه صاحب فرض فله كل المال لا محالة. والنص
الصفحه ٣٨١ : السببية والنسبية والذكورة والأنوثة في الجدّ
والاجتهاد وحسن الاستعداد وبتوارثهم العلوم الدينية واللدنية
الصفحه ٤٣٣ : المفتاح والسدانة في أولاد
عثمان وقال : خذوها يا بني طلحة بأمانة الله لا ينزعها منكم إلّا ظالم. ثم إنّ
الصفحه ٤٤٢ :
الطاعة بقوله : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ) ولا شك أن الآية عامة في جميع المكلفين إلّا أن
الصفحه ٤٥٧ : كيف
يدبرونه وما يأتون ويذرون فيه. الثالث : كانوا يسمعون من أفواه بعض المنافقين شيئا
من خبر السرايا غير