الصفحه ٣٧٧ :
ولد نجيب ومال كثير لليمن في صحبتها. قال صلىاللهعليهوسلم : «الشؤم في المرأة والفرس والدار
الصفحه ٩٠ :
ويذرون ، أو لعلهم كانوا يرتقون في درجات العبودية فيستغفرون مما قد خلفوها
، ومن هاهنا قيل : حسنات
الصفحه ٦٠ : ) ج ، (أَمْوالِكُمْ) ج لأن ما بعده مستأنف أو حال عامله معنى الفعل في لام
التمليك ، (وَلا تُظْلَمُونَ) ه ، (مَيْسَرَةٍ
الصفحه ١١٤ :
التأويل
: (الم) الألف إظهار الوحدة مطلقا ذاتا وصفة. فإن الألف واحد في
ذاته وصفاته في وضع الحساب
الصفحه ٥١ :
الأعمى ، وبعضهم يلقيها في طريق الفقير أو في موضع جلوسه بحيث يراها ولا
يرى المعطي ، وبعض يشدها في
الصفحه ١٧٩ :
أصل الابتهال ، ثم استعمل في كل دعاء يجتهد فيه وإن لم يكن التعانا وهو المراد
في الآية لئلا يلزم
الصفحه ٢٦٢ : ضمهما إلى رأسه. وأصر أيضا عن
النبي صلىاللهعليهوسلم «ما أصر من استغفر وإن عاد في اليوم سبعين مرة
الصفحه ٣٠٦ :
إخوة في النسب أو في سكنى الدار أو في الجنسية في النفاق. والقائلون ـ عند
جمهور المفسرين ـ عبد الله
الصفحه ٢٣٢ :
الله تعالى محال لأنه مالك لكل ما في السموات وما في الأرض بل لكل ما في
الوجود. وربما يقال : معنى
الصفحه ٢٦٠ : ورد عقيب
قصة الربا كما قال في البقرة : (وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ
الصفحه ٣٠٨ :
الشرع على أنهم أحياء في الحال بحياة جسمانية. ثم منهم من قال : إنه تعالى
يصعد أجسادهم إلى السموات
الصفحه ٤٠٠ : في نار جهنم يتردى
فيها خالدا مخلدا فيها أبدا. ومن تحسى سما فقتل نفسه فسمه في يده يتحساه في نار
جهنم
الصفحه ٤٦٣ :
الله ، ومن دخل بيتا خاليا فليسلم ويكون كأنه سلام من الله على نفسه ، أو
سلام على من فيه من مؤمني
الصفحه ٤٤ : الآية. عن ابن عباس : جاء رجل ذات يوم بعذق حشف فوضعه في الصدقة لأهل الصفة
على حبل بين أسطوانتين في مسجد
الصفحه ٢٤٢ : من سفلة اليهود المنفقين على أحبارهم في إيذاء
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وفي جمع العساكر عليه