الصفحه ٢٠٠ :
المجيء في الزمان الماضي ، فيكون معنى الآية أن الله تعالى أخذ ميثاقه من
كل نبي أوتي كتابا وحكمة أن
الصفحه ٢٩٧ :
ضربوا في الأرض سافروا في البلاد مستفيدين من العباد ، أو سلكوا في أرض
نفوسهم سبيل الرشاد ، أو كانوا
الصفحه ٣٢٩ : ويوافق بحثا طبيا ، وهو أن الاستلقاء يمنع من استكمال
الفكر والتدبر بخلاف الاضطجاع على الجنب. والصلاة إذا
الصفحه ٦١٢ : الله صلىاللهعليهوسلم يظهرون له الإيمان نفاقا فأخبره الله بشأنهم وأنهم
يخرجون من مجلسه كما دخلوا لم
الصفحه ١٦٩ :
يسمى بلغة النبط هواري فعرّب. وأما أن الحواريين من هم فقيل : هم الذين
يصطادون السمك فاتبعوا عيسى
الصفحه ١٨٨ :
يقرر شرائع التوراة ، فأما من جاء بتغيير شيء من أحكام التوراة فلا تصدقوه
وهذا هو مذهب اليهود إلى
الصفحه ٢٩٥ :
ذلك إلا ما جرى من أمر الحرب في قصة أحد. وقد أشار الحباب بن المنذر يوم
بدر على النبي
الصفحه ٣٢٢ : : (قُلْ قَدْ جاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي
بِالْبَيِّناتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ) أي بمدلوله ومؤدّاه (فَلِمَ
الصفحه ٤٠٧ : الوالدان والأقربون كما تقول : لكل من خلقه الله
إنسانا من رزق الله. أي حظ من رزق الله ، والمولى لفظ مشترك
الصفحه ٤٩٤ :
الإثم والعدوان وشهادتهم بالزور والبهتان لأن وباله عليهم (وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ) لأنك إنما
الصفحه ٥٠٥ : ) من نجوى النفس والهوى والشيطان إلّا فيمن أمر بالخيرات
وهو الله بالوحي وبالخواطر الرحمانية ثم خواص
الصفحه ٥٦٦ : بِالْإِيمانِ) بهذه المقامات (فَقَدْ حَبِطَ
عَمَلُهُ) الذي عمل من دون المكاشفات. (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٠ :
قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى) [النجم : ٩ ، ١٠] فوصلت من العبدية إلى العندية ، ثم
الصفحه ٤٥ :
يكون طيبا من جميع الوجوه فيكون طيبا بمعنى الحلال وبمعنى الجودة أيضا ،
لأن الاستطابة قد تكون شرعا
الصفحه ١٩٢ :
والعامة ، والتقوى تتممها وتزينها حتى يأتي بها على وجه الكمال من غير
شائبة الاختلال. فكل متق موف