الصفحه ١٩٨ : من أن آخذ الميثاق هو الله والمأخوذ منهم النبيون
وهو قول سعيد بن جبير والحسن وطاوس. ثم على هذا القول
الصفحه ٥٤١ :
(فَاطَّهَّرُوا) ط كذلك. (وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ) ط (تَشْكُرُونَ) ه (واثَقَكُمْ بِهِ) لا لأن «إذ» ظرف
الصفحه ٢٤٤ : وتكثير المعنى ولإثبات الدعاوى
بالبراهين ، ولا يخفى جلالة قدر هذه الفوائد. ثم استأنف للتحذير نمطا آخر من
الصفحه ٥٣٥ :
عبادته ويستكبر فسيعذب بالحسرة إذا رأى أجور العاملين وسيعاقب مع ذلك بما يصيبهم
من العذاب. أقول : لو جعل
الصفحه ٣٣ :
الحق على لسانه من فضله وإحسانه (رَبِّيَ الَّذِي
يُحْيِي وَيُمِيتُ) فقال نمرود : هل رأيت منه ما
الصفحه ٣٣٣ :
عَلى
رُسُلِكَ) أي على تصديق رسلك لأنها مذكورة عقيب ذكر المنادي
للإيمان وهو الرسول ، وعقيب قوله
الصفحه ٥٢٣ : . وقيل : المراد هم الكافرون كفرا حقا وطعن
الواحدي فيه بأن الكفر لا يكون حقا بوجه من الوجوه. وأجيب بأن
الصفحه ٢٦٣ : للبعث على الإيمان وما يستحق من الأجر ،
وإما أن يكون ما حثهم عليه من النظر في سوء عواقب المكذبين ومن
الصفحه ٦١٦ :
المثمرة والزروع المغلة ، أو يرزقهم الجنان اليانعة الثمار يجنون ما تهدل
منها من رؤوس الشجر ويلتقطون
الصفحه ٥٦ : الصفة وبعث
عليّ بوسق من تمر ليلا فنزلت الآية. وفي تقديم ذكر الليل وتقديم السر على العلانية
دليل على أن
الصفحه ٢١٩ :
وتفصيلا بعد الإجمال وإيراد للغرض في صورتين تقريرا له في الأذهان. ومنها
ذكر من كفر مكان من لم يحج
الصفحه ٤٧١ :
والخطأ قتيل السوط والعصا فيه مائة من الإبل» (١)
هذا عام سواء
كان السوط أو العصا صغيرا أو كبيرا
الصفحه ٥٠١ : سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً) قال أهل السنة : لو كان الخلود
الصفحه ٥٩٠ : الإيمان وهو
إصابة رشاش النور في بدو الخلقة وبه يخلص العبد من ظلمة الكفر ، وفي التقوى وهو
منشأ الأخلاق
الصفحه ١١٦ :
أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) [النحل : ٢] (كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ