الصفحه ٤٨ :
فعلم من هذه الآيات وأمثالها أن كمال حال الإنسان في هاتين القوتين.
والحكمة فعلة من الحكم كالنحلة من
الصفحه ٤١٤ :
ثم رغب في
الإيمان والطاعة قائلا : (إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ) والمثقال مفعال من
الصفحه ٤٤٤ : ) وارد الحق بصدق النية وصفاء الطوية ذلك الإيمان
الإيقاني بشهود النور الرباني خير من تعلم الكتاب والسنة
الصفحه ٢٩ : أن الله تعالى يحيي الموتى
بدعاء عيسى ، فطلب ذلك ليطمئن قلبه أنه ليس أقل منزلة عند الله من عيسى وأنه
الصفحه ٥٢٢ :
لا يحب الله المجاهر بالسوء إلّا من ظلم. وعلى الثاني المعنى لكن المظلوم
له أن يجهر بظلامته. وماذا
الصفحه ٤٤٧ :
المعنى أوفق بقوله : (فَإِنْ أَصابَتْكُمْ
مُصِيبَةٌ) من قتل أو هزيمة (قالَ قَدْ أَنْعَمَ
اللهُ
الصفحه ٤٦٦ : الإيمان ، والانتقال من أعمال الكفار إلى أعمال
المسلمين بل هذا أقدم وأهم لقوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٢ : ، فمن جوزي بالسيئة نقصت واحدة من عشرة وبقيت له تسع حسنات ،
فويل لمن غلبت آحاده أعشاره. وأيضا المؤمن الذي
الصفحه ١٢٥ : البدل من (بِخَيْرٍ) وذلك أن اللام في هذه القراءة يتعين أن يكون متعلقا
بخير. وقوله : (عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٥٢٠ :
إيمانه راسخا في شأنه فلهذا المعنى وصف أهل الإيمان بالثبات (يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦١٨ :
الإيمان بالله واليوم الآخر ـ وكمال القوة العملية إنما يحصل بتعظيم
المعبود والشفقة على المخلوق
الصفحه ٧٠ :
ضعها على رأس المائتين والثمانين من البقرة ، وعاش صلىاللهعليهوسلم بعدها أحدا وثمانين يوما ، وقيل
الصفحه ٣٩٥ : الظاهر في الإيمان فإنكم
مكلفون بظواهر الأمور والله أعلم بما في الصدور. (بَعْضُكُمْ مِنْ
بَعْضٍ) كلكم
الصفحه ٢١٨ :
أن يبقى من الزمان بعد الاستطاعة ما يمكنه المسير فيه إلى الحج به السير
المعهود ، فإن احتاج إلى أن
الصفحه ٨٥ : قُلُوبُكُمْ) [البقرة : ٢٢٥] وكما يؤاخذ باعتقاد الكفر والبدع وأنه من أفعال القلوب ، ثم
قال بعضهم : إنما يؤاخذ