الصفحه ١٠٩ : على أن الإله يمتنع أن يكون في المكان ، فعرفنا
أنه ليس مرادا لله من هذه الآية ما أشعر به ظاهرها إلا أن
الصفحه ٥٣ : عليك هدى من خالفك حتى تمنعهم الصدقة لأجل أن يدخلوا في
الإسلام فتصدق عليهم لوجه الله ولا توقف ذلك على
الصفحه ٩١ :
من تمام كلام المؤمنين فوجه النظم أنهم قالوا : كيف لا نسمع ولا نطيع وإنه
تعالى لا يكلفنا إلا ما في
الصفحه ٢٣٠ : في الآية هم
المؤمنون والذين كفروا بعد الإيمان ، ولا شبهة أن الكافر الأصلي من أهل النار مع
أنه غير
الصفحه ٤٦١ :
الموت : لا هدية أعز من روحي فاقبض روحي هدية لك. وسلم عليك من الأرواح
الطاهرة : (وَأَمَّا إِنْ كانَ
الصفحه ٢٧٦ : الطلب (تَمَنَّوْنَ) موت النفوس عن صفاتها تزكية لها (مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ) بالمجاهدات والرياضات في
الصفحه ٥١٩ :
التفسير
: قال الزجاج :
أي يخادعون رسول الله صلىاللهعليهوسلم أي يظهرون له الإيمان ويبطنون الكفر
الصفحه ٣٤١ :
يلزم كونهما مبثوثين من نفسهما ، ثم إن هذا البث معناه محمول على ظاهره عند من يرى
أن جميع الأشخاص البشرية
الصفحه ٥٦٩ : منهم مثل ميثاق اليهود في أفعال الخير والإيمان
بالرسل (فَأَغْرَيْنا) ألصقنا وألزمنا ومنه الغراء الذي
الصفحه ٤٩ : الولد
أو ذبح نفسه. وإذا لم ينعقد نذر فعل المعصية فعليه أن يمتنع منه ولا يلزمه كفارة
يمين ، وما روي من
الصفحه ٢١٦ :
كأنه قيل : من الناس الذين عليهم لله حج البيت؟ فقيل : هم من استطاع.
والضمير في (إِلَيْهِ) للبيت أو
الصفحه ٣٣٢ : الشفاعة مخصصة لعموم الآية. قالوا
: الفاسق لا يخرج من النار وإلا كان مخرجه ناصرا له. وعورض بالآيات الدالة
الصفحه ٣١٧ : ،
ومن جملة الإيمان بالرسل أن تنزلوهم منازلهم بأن تعلموهم عبيدا مصطفين لا يعلمون
من الغيب إلا ما علمهم
الصفحه ٣٠٢ : درجات. ثم الضمير
إلى أي شيء يعود؟ قيل : إلى من اتبع رضوان الله لأن الغالب في العرف استعمال
الدرجات في
الصفحه ١١٥ : تفهم لأنه منطق الطير وأنت بعد بيضة لا من الطيارين ولا
من السيارين. (وَأَنْزَلَ
التَّوْراةَ