الصفحه ٤١٥ : ثلاث : إحداها اتباع الهوى وينشأ منه البدع والضلالات وطلب الشهوات
وحظوظ النفس بترك الطاعات ، وثانيتها حب
الصفحه ٤١١ : أهلهما لأن الأقارب أعرف ببواطن أحوالهما وتسكن إليهما نفوس الزوجين ،
فيبرزان لهما ما في ضمائرهما من الحب
الصفحه ٥٠٣ :
عند تفويض جميع الأمور إلى الخالق ، وإظهار التبري من الحول والقوة ، ومن
الاستعانة بغير المعبود الحق
الصفحه ٦٤ : وتساقطا ووجب الرجوع إلى بيان النبي صلىاللهعليهوسلم. (فَمَنْ جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ) فمن بلغه وعظ (مِنْ
الصفحه ٥١٠ : حَرَصْتُمْ) ولا التسوية الكلية في نتائج الحب من الأقوال والأفعال
لأن الفعل بدون الداعي ومع قيام الصارف محال
الصفحه ١١٧ : فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي
الْأَبْصارِ (١٣) زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّسا
الصفحه ٣٢٠ : التكليف فوائد منها : إزالة حب المال عن القلب ،
ومنها التوسل إلى الثواب المخلد ، ومنها تسخير البعض للبعض
الصفحه ٥٣٧ : التفريط والإفراط. فاليهود فرطوا في
شأنه فلم يقبلوه نبيا وهموا بقتله ، والنصارى أفرطوا في حبه فجعلوه ابن
الصفحه ٢٠٨ :
أنه سبحانه وتعالى سمى جوامع خصال الخير برا في قوله تعالى : (وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٤٠١ :
نزاهة فراشه فقال : (وَمَنْ لَمْ
يَسْتَطِعْ) أي من لم يقدر أن يسخر عجوز الدنيا الصالحة بأسرها
الصفحه ٧٧ :
والديون والعقود المالية من البيع والإقالة والرد بالعيب والإجارة والوصية
بالمال والحوالة والضمان
الصفحه ٤٨٤ : رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ) وهي رقبة القلب تصير محررة عن رق حب الدنيا ولا دية
لأهل القتيل. (وَإِنْ كانَ مِنْ
الصفحه ٢٢٥ :
لأن وجه الشبه وصف غير حقيقي ومنتزع من عدة أمور. ويجوز أن يكون الحبل
استعارة للعهد والاعتصام لوثوقه
الصفحه ٤١٠ : العبيد بالظواهر ولا يهتك السرائر فأنتم أجدر بأن لا تفتشوا عما في قلبها
من الحب والبغض إذا صلح حالها في
الصفحه ٢٩٦ :
الطلب وعصيتم الدليل المربي (مِنْ بَعْدِ ما
أَراكُمْ) الدليل بالتربية (ما تُحِبُّونَ) من دلالة