الصفحه ٢٣٤ :
أكمل لأنهم آمنوا بكل ما يجب الإيمان به من رسول أو كتاب أو بعث أو حساب أو ثواب
أو عقاب إلى غير ذلك ، ولا
الصفحه ٢٠ : بالإيمان البياني كما البياني كما قيل :
لي سكرتان
وللندمان واحدة
شيء خصصت به
من بينهم
الصفحه ٥١٦ : إذا تجلّى للعبد بصفة من صفاته خضع له جميع أجزاء وجوده وآمن
بالكلية وهذا إيمان عياني ، وإيمان للأخص وهو
الصفحه ٦١٠ : العقاب نقمة لأنه يجب على ما ينكر من الفعل. والمعنى هل
تعيبون منا وتنكرون إلّا الإيمان بالكتب المنزلة كلها
الصفحه ٢٣٥ : أهم. وليعلم أن
التكميل أفضل من الكمال نفسه ولهذا استلزم الأول الثاني دون العكس ، ولأن التكميل
يتضمن
الصفحه ٨٨ : في ذلك. فهذه إشارة إلى أصول الإيمان بالله وملائكته وكتبه
ورسله. وأما من قرأ وكتابه على الوحدة فإما أن
الصفحه ٤٧٧ :
يأخذ منها البر والفاجر ، سمي عرضا لأنه عارض زائل غير باق ، ومنه العرض
لمقابل الجوهر لقلة ثباته كما
الصفحه ٥٣٣ : على أمر. فالمعنى : اقصدوا وأتوا خيرا لكم مما أنتم فيه من الكفر
والتثليث وهو الإيمان والتوحيد ، فإن
الصفحه ٢٠٢ : دليل على أنه لا نبي بعده.
واعلم أن الوحي
ينزل من فوق وينتهي إلى الرسل فيجوز أن يعدّى أنزل ب «على
الصفحه ٤١٣ : الإيمان. وقال ابن
عباس : إنّ الآية في اليهود ، كانوا يأتون رجالا من الأنصار يخالطونهم وينتصحون
لهم يقولون
الصفحه ١١٠ : . وقيل : هو مدح للراسخين بإلقاء الذهن وحسن التأمل حتى
علموا من التأويل ما علموا. ثم إنه تعالى حكى عن
الصفحه ٢٠١ : الانقياد
وخصص له الخضوع كل من سواه ، لأن ما عداه كل ممكن وكل ممكن لذاته فإنه لا يوجد إلا
بإيجاده ولا يعدم
الصفحه ٥٢١ :
هذا صريح في أنه تعالى لم يخلق أحدا لغرض التعذيب. وفي أن فاعل الشكر
والإيمان هو العبد وإلّا لصار
الصفحه ٤٥٤ :
الغرام من أهل الملام (إِذا فَرِيقٌ
مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ) ويخافون لومة الناس ولو كان من
الصفحه ٣٢ :
الرياض ومشرب من الحياض (فِيها ما تَشْتَهِيهِ
الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ) [الزخرف : ٧١