الصفحه ٤٠٠ : دنس حب الدنيا كما أحب
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب الإيمان حديث ١٧٥. الترمذي في كتاب
الصفحه ٤٤٩ : الأمور من نعوت المنافقين وأجيب بأن حب الحياة
والنفرة عن القتل من لوازم الطباع وهو المعنى بالخشية
الصفحه ٢٢٦ :
اليقين أشد من حب الوالد لولده ، فكانوا كالأقربين والإخوان بل كجسد واحد
وكنفس واحدة. وقيل : يريد
الصفحه ٤٤٢ : الحب له قليل الصبر عنه فأتاه ذات يوم وقد
تغير لونه ونحل جسمه يعرف في وجهه الحزن. فقال له : يا ثوبان ما
الصفحه ٢٦٩ :
الكفار وذلك القتل كفر ومعصية ، فثبت أنه تعالى مريد للكفر والإيمان والطاعة
والعصيان. (مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٤٨١ : . قالت الأشاعرة : أخبر عن العفو والمغفرة مطلقا غير
مقيد بحال التوبة فدل على أن العفو مرجو من غير التوبة
الصفحه ٣٦ :
عون عن قنبل. الباقون بالتاء للخطاب.
الوقوف
: (مِائَةُ حَبَّةٍ) ط ، (لِمَنْ يَشاءُ) ط ، (عَلِيمٌ
الصفحه ١٤٦ : :
وما أنا
بالباغي على الحب رشوة
ضعيف هوى
يرجى عليه ثواب
والثانية محبة
الخواص
الصفحه ١٤٥ : رؤية إحسان المحسن «جبلت القلوب على حب من أحسن إليها» وهذا
حب
الصفحه ٣٥٢ : من ملابستها وهذا قول من غلب عليه حب السلامة. وقال الباقون : خير الأمر
أوساطها ، والفضل للاعتدال بين
الصفحه ١٢٢ : بأنه يعرف صدق محمد
صلىاللهعليهوسلم إلا أنه يمنعه من اتباعه حب المال والجاه. وروينا أيضا
أنه
الصفحه ٣٥ :
المعراج كما قال (لَقَدْ رَأى مِنْ
آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى) [النجم : ١٨] والخليل طلب الرؤية لنفسه
الصفحه ١٢٣ : . فقوله : (حُبُّ الشَّهَواتِ) قريب من ذلك لأن الشهوة نوع محبة. ولفظ (لِلنَّاسِ) عام فظاهره يقتضي أن هذا
الصفحه ٥٨٧ : لقوله سبحانه : (جَزاءً بِما كَسَبا) فإنه تصريح بأن المراد من الكلام الأول هو الشرط
والجزاء. أما البحث
الصفحه ٥١٤ : طائفة من أهل الكتاب
قصدوا تشكيك المسلمين فكانوا يظهرون الإيمان تارة والكفر أخرى على ما أخبر الله
تعالى