الصفحه ٢٥٢ : على إهلاك جميع الكفار في لحظة واحدة بملك واحد بل
بأدنى من ذلك أو بلا سبب ، وكذا على أن يجبرهم على
الصفحه ٢٥٥ : اسم معطوف بأو
على الأمر أي ليس لك من أمرهم شيء ، أو من التوبة عليهم ، أو من تعذيبهم. ويجوز أن
يكون
الصفحه ٢٥٨ : من أن تركبها لبعض حوائجك.
ومثله قوله في صفة الجنة : (أُعِدَّتْ
لِلْمُتَّقِينَ) فإنه لا يدل على أنه لا
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوسلم عن عيسى أنه قال : لن يلج ملكوت السموات والأرض من لم
يولد مرتين. فالولادة الثانية هي الخروج عن
الصفحه ٢٨٨ :
حنيف. ثم لم يقتل منهم أحد. وروى ابن عيينة أنه أصيب بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوسلم نحو من
الصفحه ٢٩٣ :
كما قال : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ) و «ما» مزيدة للتوكيد. أما الحكم بزيادتها
الصفحه ٣٢٥ : أن يتعلموا حتى أخذ على
أهل العلم أن يعلموا. وقال قتادة : مثل علم لا يقال به كمثل كنز لا ينفق منه
الصفحه ٣٦٩ :
والمختار
الصحيح من الأقوال قول أبي بكر لأن الكلالة في الأصل مصدر بمعنى الكلال وهو ذهاب
القوّة من
الصفحه ٣٧٢ :
الْفاحِشَةَ) الآية. وجه النظم فيه أن التغليظ عليهم في باب الفاحشة
من جملة الإحسان إليهن المأمور به
الصفحه ٣٨٨ : المصاهرة. قال : لأنّ الدخول بها اسم لمطلق الوطء من نكاح كان أو سفاح.
ورد بأنّ تقديم قوله : (مِنْ نِسائِكُمُ
الصفحه ٤٥٠ :
أَجَلٍ
قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ) [المنافقون : ١٠] وإن كان من كلام المنافقين فلا شك أنهم كانوا منكرين
الصفحه ٤٥٣ :
أطعناك طاعة ، ولكن الرفع يدل على ثبات الطاعة واستقرارها فلهذا لم يقرأ بغيره (فَإِذا بَرَزُوا مِنْ
الصفحه ٤٥٩ :
بخلاف رسول الله صلىاللهعليهوسلم فإنه على ثقة من النصر والظفر بدليل قوله : (وَاللهُ يَعْصِمُكَ
الصفحه ٥٢٧ :
ألقى الله شبهه عليه فقتل وصلب. (وَإِنَّ الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ) قيل : إن
الصفحه ٥٤٥ :
يجعل في معىّ من فصد عرق ثم يشوى فيطعمه الضيف في الأزمة ومنه المثل : «لم
يحرم من فصد له» أي فصد له