الصفحه ٣٧٤ :
يستعمل ما معه من العلم بالعقاب والثواب فكأنه لا علم له. وبهذا التفسير
تكون المعصية مع العلم بأنها
الصفحه ٤١٦ :
عابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ
أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ
الصفحه ٤٤٣ : من الصديقين وصلت إلى النبوة وإن نزلت من
النبوة وصلت إليهم. وأما الشهداء فالمراد بهم هاهنا أعم من
الصفحه ٤٦٠ : لما تكلمت في حاجتك ولا أتكلم فيما بقي منها. قال أهل
اللغة : الكفل أيضا النصيب فهل لاختلاف اللفظين
الصفحه ٥٠٩ : . ومعنى (لا تُؤْتُونَهُنَّ ما
كُتِبَ لَهُنَ) قال ابن عباس : يريد ما فرض لهن من الميراث بناء على
أنها نزلت
الصفحه ٥٧٠ : مِنَ اللهِ نُورٌ) محمد أو الإسلام (وَكِتابٌ مُبِينٌ) هو القرآن لإبانته ما كان خافيا على الناس من الحق
الصفحه ٨ :
من إبراء الأكمه والأبرص تناسب للطب لأن كل ذلك غالب على قومه ، ومعجزة
محمد صلىاللهعليهوسلم وهي
الصفحه ١٣ :
«الحي القيوم». ويؤكده ما روينا من قصة بدر ولو كان ذكر أشرف منه لذكره
وقتئذ في السجود. وأما الدليل
الصفحه ٩٢ :
ثواب ما كسبت وعليها عقاب ما اكتسبت ، وهذا صريح في أن الاستحقاقين يجتمعان
، وأنه لا يلزم من طرّو
الصفحه ١٣٧ : مملوكه فصل ذلك بقوله : (تُؤْتِي الْمُلْكَ
مَنْ تَشاءُ) أي النصيب الذي قسمت له واقتضته حكمتك. فالأول عام
الصفحه ١٦٦ :
سام بن نوح من قبره وهم ينظرون فخرج حيا ، ومر على ابن ميت لعجوز فدعا الله
عيسى فنزل عن سريره حيا
الصفحه ١٦٨ : من أول الأمر طالبين قتله (قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ) قيل : إنه لما دعا عليهالسلام بني إسرائيل
الصفحه ١٧٣ :
بلوغ الإعجاز حد الإلجاء ، وأنه ينافي التكليف. والتلبيس المذكور قد أزاله
تلامذة عيسى الحاضرون منه
الصفحه ١٩٧ :
مَعَكُمْ
مِنَ الشَّاهِدِينَ (٨١) فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ
الْفاسِقُونَ (٨٢
الصفحه ٢١٢ : عام ، وكان زبدة بيضاء على الماء ثم دحيت الأرض من
تحته. وعن الزهري قال : بلغني أنهم وجدوا في مقام