الصفحه ٣٧٠ :
إلى أيهما أريد ، وجاز إسناده إليهما أيضا. تقول : من كان له أخ أو أخت
فليصله أو فليصلها. والترجيح
الصفحه ٤٣٩ : سترهم ولا يظهر لهم أنه عالم بكنه ما في بواطنهم من
النفاق لما فيه من حسن العشرة والحذر من آثار الفتنة
الصفحه ٤٧٤ : أفطر ولو بالمرض وجب الاستئناف إلّا أن يكون الفطر بحيض أو نفاس. وعن
مسروق أن الصوم بدل من مجموع الرقبة
الصفحه ٤٩٢ : لأجلهم يريد بني ظفر وهم قوم طعمة (خَصِيماً) مخاصما وأصله من الخصم بالضم والسكون وهو ناحية الشيء
وطرفه
الصفحه ٥٣٦ : الثلثين. وروي أنه آخر ما نزل من الأحكام كان رسول الله
صلىاللهعليهوسلم في طريق مكة عام حجة الوداع فأتاه
الصفحه ٥٨١ : كذب بحت وقد صح أن الأنبياء معصومون عن الشعر وصدّقه في التفسير الكبير وقال
: إنّ ذلك من غاية الركاكة
الصفحه ٥٩٦ : حبر بالفتح من قولهم : فلان حسن الحبر والسبر إذا كان
جميلا حسن الهيئة ، أو حبر بالكسر من ذلك أيضا
الصفحه ٣١ :
النبي صلىاللهعليهوسلم أو من ينوب منابه ـ وهو الشيخ ـ قال : ليس في الوجود
سوى الله. وهذا هو حقيقة
الصفحه ٧٩ :
مؤنة مجيئه من بلد. (وَإِنْ تَفْعَلُوا) ما نهيتكم عنه من الضرار أو كل ما نهيتكم عنه من فعل
معصية أو
الصفحه ٩٣ : غفرانه بالدعاء. والحاصل أنه ذكر النسيان والخطأ والمراد بهما ما هما
مسببان عنهما من التفريط والإغفال
الصفحه ١٣١ : عند سلطان جائر. فإن قيل : إذا
كان قوله : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ) في حكم المستقبل لا أقل من الحال
الصفحه ١٣٦ :
التفسير
: إنه سبحانه لما
ذكر من طريقة المعاندين ما ذكر ، علم نبيه صلىاللهعليهوسلم طريقة مباينة
الصفحه ١٥٩ :
المتفقتين. (يَخْتَصِمُونَ) ه (مِنْهُ) ج قد قيل لتذكير الضمير وتأنيث الكلمة في اسمه ، ولكن
المراد
الصفحه ٢٥٤ : أنه صلىاللهعليهوسلم لما رآه ورأى ما فعلوا به من المثلة قال : لأمثلن منهم
بثلاثين فنزلت ، وقيل
الصفحه ٢٩١ : فلا بد لها من الزوال والانقطاع ، ومنافع الآخرة أصفى
وأضفى وأبقى وأنقى ولا سيما منافعها العقلية ، وأي