الصفحه ٢٥ : . وكانت الأشجار مثمرة فتناول منها التين والعنب وشرب من
عصير العنب ، ونام فأماته الله في منامه مائة عام وهو
الصفحه ٢٧ :
عام من غير علف ولا ماء كما حفظ طعامه وشرابه من التغير ، وأما فائدة الواو
في قوله (وَلِنَجْعَلَكَ
الصفحه ٣٨ :
جهة السائل بأن يعذر المسئول إذا رده ردا جميلا (خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً) لأنه إذا
الصفحه ٦٣ :
تعالى. (ذلِكَ) العقاب بسبب قولهم (إِنَّمَا الْبَيْعُ
مِثْلُ الرِّبا) وذلك أنه قد بلغ من اعتقادهم
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوسلم فنزلت هذه الآية والتي بعدها (فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا
بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٣٤ : إله إلا هو ، ثم أبدع
الموجودات كما شاء على ما شاء لما شاء. فكل جزء من أجزائها ، وكل ذرة من ذراتها
الصفحه ١٥٧ :
كقوله صلىاللهعليهوسلم «أبيت عند ربي يطعمني ويسقيني» (١)
(إِنَّ اللهَ يَرْزُقُ
مَنْ يَشا
الصفحه ١٧٦ : ء والإنباء وغير ذلك
من الآيات التي هي من نتائج القدرة ، لكنه لتعلقه بالجسد الكائن من العناصر
ولاحتجابه
الصفحه ١٧٨ : من شعر أسود. وكان صلىاللهعليهوسلم قد احتضن الحسين وأخذ بيد الحسن وفاطمة تمشي خلفه
الصفحه ٢٠٩ :
بآية الزكاة. وضعف بأن إيجاب الزكاة لا ينافي الترغيب في بذل المحبوب لوجه
الله. و «من» في (مِنْ شَيْ
الصفحه ٢٣٩ : . (لَيْسُوا سَواءً) كلام تام وما بعده كلام مستأنف للبيان. قال الفراء وابن
الأنباري : تقديره من أهل الكتاب أمة
الصفحه ٢٧٣ : في ذهن المتكلم بخلاف «أي» فإنه للعدد المبهم ومميزها منصوب
ومفرد على الأصل. والأكثر إدخال «من» في مميز
الصفحه ٣٠٣ : (مِنْ أَنْفُسِهِمْ) أي من جنسهم عربيا مثلهم ، أو من ولد إسماعيل كما أنهم
من ولده. فعلى هذا يكون المراد
الصفحه ٣٣٥ : فاتهم من نعيم الآخرة ، أو في جنب ما وعد
الله المؤمنين من الثواب ، أو هو قليل في نفسه إذ لا نسبة لمدته
الصفحه ٣٤٩ : . وقيل : خطاب للأولياء لأن
العرب كانت في الجاهلية لا تعطي البنات من مهورهن شيئا ، ولذلك كانوا يقولون لمن