الصفحه ٤٧٣ :
يدل على عدم وجوب الدية هاهنا. ثم المعنيّ بقوله : (مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ) إما أن يكون أن هذا
الصفحه ١٣٥ :
علم الظاهر ولم يؤت حظا من علم الباطن ، فهم أهل العزة بالله فكيف حال
المغرورين إذا جمعهم الله
الصفحه ١٥١ : موضع من بيت المقدس. وقيل : كانت مساجدهم تسمى
المحاريب. والتركيب يدل على الطلب فكان صدر المجلس يسمى
الصفحه ١٦٢ :
زمانا لكل منهما ، فيكون الثاني بدل الكل من الأول. ويجوز أن يتعلق ب (يَخْتَصِمُونَ) ولا يحتاج إلى
الصفحه ١٩٠ :
على أن النبوة تحصل بالتفضل لا بالاستحقاق لأنه جعلها من باب الفضل الذي
لفاعله أن يفعله وأن لا يفعله
الصفحه ٢١٣ :
وصلت إلى محاذاتها. ومنها أن الحيوانات المتضادة في الطبائع لا يؤذي بعضها
بعضا عنده كالكلاب والظبا
الصفحه ٢٤٣ :
إليه بشقوره أي أموره اللاصقة بالقلب المهمة له. الواحد شقر وأصله من البطن
خلاف الظهر ، ومنه بطانة
الصفحه ٢٨١ :
من حقهم أن يمتنعوا عن المعصية ، فلما أقدموا عليها سلبهم الله ذلك الإكرام
وأذاقهم وبال أمرهم. قوله
الصفحه ٣٠٩ : سائر
الأحياء يأكلون ويشربون وهو تأكيد لكونهم أحياء ووصف لحالهم التي هم عليها من
التنعم برزق الله كما
الصفحه ٣٥٧ :
القول أليق بما تقدم وتأخر من الآيات الواردة في باب الأيتام. نبههم الله
على حال أنفسهم وذريتهم إذا
الصفحه ٣٦٧ :
أنه متى هلك من المال شيء دخل النقصان في أنصباء أصحاب الوصية كما في الإرث
بخلاف الدين فإنه يبقى
الصفحه ٣٩١ : الجمع بين الأختين وغيرهما. وقد دخل
بعد هذه العناية في الآية تخصيصات أخر منها : أنّ المطلقة ثلاثا لا تحل
الصفحه ٥٥٠ :
الجوارح يدخل فيه ما يمكن الاصطياد به من السباع. قالوا : المكلب مؤدب الجوارح
ورائضها لأنّ تصطاد لصاحبها
الصفحه ٥٧٢ :
الأولياء ، وهكذا حال الثلاثة مع السبعة والسبعة مع الأربعين ، فإذا نقص من
الأربعين واحد بدل مكانه
الصفحه ٦٢٣ : بقوله : (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ) فزاد من الاستغراقية. والمعنى ما إله قط في الوجود إلا
إله