الصفحه ٣٧ : عظم أمر الإنفاق أردف ببيان
الأمور التي يجب رعايتها حتى يبقى ذلك الثواب منها : ترك المن والأذى ، والمنّ
الصفحه ١٧٥ : طبخ وأحرق ثم قام
سالما. (الْحَقُّ مِنْ
رَبِّكَ) خبر مبتدأ محذوف أي هو الحق يعني الذي أنبأتك من شأن
الصفحه ٢٤٦ : المحبة عن
مباطنة أهل السلو من هذا الحديث فقال : (لا تَتَّخِذُوا
بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ
الصفحه ٢٨٤ : هذا الدين سيظهر على سائر
الأديان ، فخاطب الجماعة بقوله : (ثُمَّ أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٣٨٦ :
بلبنه. ومن جهة الأم كل أنثى هي أخت ذكر أرضعت أمك بلبنه بواسطة أو بغير
واسطة. وخالتك من الرضاع من
الصفحه ٤٩٥ :
عن الالتفات لغير الله ورعاية التسليم والتفويض إلى الله والاستمداد من همم
أعاظم الدين والالتجاء إلى
الصفحه ٥٧٧ :
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا قُرْباناً فَتُقُبِّلَ مِنْ
الصفحه ١٢٤ : يقال
للجنس الواحد منها نعم إلا للإبل خاصة فإنها غلبت عليها. السابعة الحرث وهو
الزراعة ذلك الذي ذكر متاع
الصفحه ١٣٢ :
وقيل : أي حصلوا من جنس الكتب المنزلة أو من اللوح التوراة وهي نصيب عظيم.
ثم بين سبب التعجيب بقوله
الصفحه ٢٩٤ : الألطاف ، واستبعده الأشاعرة لأن كل ما كان ممكنا من الألطاف
فقد فعله في حق كل المكلفين ، والذي يستحقه
الصفحه ٣٥٦ :
نثبت بالآية استحقاقهم لأصل النصيب ، ونستفيد المقادير من سائر الدلائل.
وأجيب بأنه تعالى قال
الصفحه ٣٧١ :
ليعمل بعمل أهل النار سبعين سنة فيعدل في وصيته فيختم له بخير عمله فيدخل
الجنة» (١)
وعنه «من قطع
الصفحه ٤٢٨ :
والمراد بالفضل ما آتاهم الله من أشرف المناصب وهو النبوة والخاتمية وما
كان ينضم إليها كل يوم من
الصفحه ٤٣٠ :
أَحَدٌ
مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ) في قضاء شهوة من الشهوات (أَوْ لامَسْتُمُ) عجوز الدنيا في تحصيل لذة
الصفحه ٤٥١ : المذكورة في هذه المواضع فيلزم
منه كون القرآن محدثا. والجواب بعد تسليم ما ذكروا أنه لا نزاع في حدوث العبارات