الصفحه ٢١٥ : الأنبياء آية لإبراهيم خاصة ، وحفظه مع كثرة أعدائه من
المشركين وأهل الكتاب والملاحدة ألوفا من السنين آية
الصفحه ٤ :
احتملها الأمم السالفة ، ولأنها تدل على نبوّتك من قبل أنها أخبار بالغيب
لما فيها من الفصاحة
الصفحه ١٩٤ :
ليعلم أنه كما أنه ليس من الكتاب ليس بسنة ولا إجماع ولا قياس. فإن كل هذا
يصدق عليه أنه من عند الله
الصفحه ٣٨٥ :
فهذا الولد معلوم أنه مخلوق من مائه قطعا مع أنه لا يثبت نسبه إلّا عند
الاستلحاق ، وأما العكس فهو أن
الصفحه ٥٧٨ :
والمعطوف عليه. (النَّادِمِينَ) ه ج (مِنْ أَجْلِ ذلِكَ) ج كذلك لأنّ قوله : (مِنْ أَجْلِ) يصلح أن
الصفحه ٤٢ : يُصِبْها
وابِلٌ فَطَلٌ) الإلهامات (فَآتَتْ أُكُلَها
ضِعْفَيْنِ) ضعف من نعيم الجنة وضعف من دولة الوصال وشهود
الصفحه ١٤٤ :
الله عنه : علمني رسول الله صلىاللهعليهوسلم ألف باب من العلم فاستنبطت من كل باب ألف باب. وإذا
الصفحه ١٥٢ : يعم جميع من كان في صفتهما من عباد الله المخلصين. قال
في الكشاف : وأما حقيقة المس والنخس كما يتوهم أهل
الصفحه ١٥٦ : منتزعا من نفس الواقعة
ومناسبا لها. وفيه لطيفة أخرى وهي أنه طلب الآية على الإطلاق فاحتمل أن يكون قد
طلب
الصفحه ١٧٤ :
أن يكون أقوى حالا من المشبه في وجه الشبه. ثم فسر كيفية خلق آدم بقوله : (خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ) أي
الصفحه ٣٤٥ :
فِي
يَتامَى النِّساءِ) [النساء : ١٢٧] المراد منه هذه الآية وهي قوله : (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا
الصفحه ٢٣ :
نمرود أنه ألقى تلك الشبهة عدل عن ذلك إلى دليل آخر ومثال آخر أوضح من
الأول فقال (فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٧٦ :
قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً) من
الصفحه ٦٢ :
فهو أن من يبيع الدرهم بالدرهمين نقدا أو نسيئة يحصل له زيادة درهم من غير
عوض ، وأخذ مال المسلم من
الصفحه ٨٢ :
الواقفون والسائرون. والمراد بالواقف من وقف في عالم الصورة ولم يفتح له
باب إلى عالم المعنى كالفرخ