الصفحه ٢٧٥ :
حُسْناً) [البقرة : ٨٣] والغرض منه المبالغة كما يقال : فلان جود وعدل إذا كان غاية
في الجود ونهاية
الصفحه ٤٠٤ : كبائر من حيث إنها ذنوب ولكن بعضها
أكبر من بعض وذلك يوجب التفاوت. وإذ قد عرفت أن الذنوب بعضها صغائر
الصفحه ٤٣٨ : والتعجيب فإن لقائل أن يقول : إنما فعلوا لأجل أنك
خلقت ذلك الفعل فيهم وأردته منهم بل التعجب من هذا التعجب
الصفحه ٦٠٥ : الإمام فخر الدين الرازي : هذه الآية من أدل
الدلائل على فساد مذهب الإمامية لأن الذين اتفقوا على إمامة أبي
الصفحه ٤٣٤ :
من بعده ، فعلى المتصدي لذلك أن يتأدب بآدابهم ويتخلق بأخلاقهم وإلا فالويل
له. عن النبي
الصفحه ٤٨٥ : حين
يبدو هلالهم
ويبدو هلال
الصب حين يراكم
(تَوْبَةً
مِنَ اللهِ) جذبة منه
الصفحه ٥٣٩ : وَلا الْقَلائِدَ وَلا
آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْواناً
وَإِذا
الصفحه ٣١٢ : يخوّفكم بأوليائه كقوله : (وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ
دُونِهِ) [الزمر : ٣٦] فحذف حرف الجر قاله الفرا
الصفحه ٤٣٣ : بسبب اللذات الفانية ، في التبعات
الدائمة. وقد عظم الله تعالى أمر الأمانة في مواضع من كتابه (إِنَّا
الصفحه ٢٩٨ :
الْوَكِيلُ
(١٧٣) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ
وَاتَّبَعُوا
الصفحه ٤٧٦ : صلىاللهعليهوسلم خرجوا يتطرّفون فلقوا المشركين فهزموهم فشذ منهم رجل
فتبعه رجل من المسلمين وأراد متاعه ، فلما غشيه
الصفحه ١٩٦ : الهدى والإيمان بالله؟
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ
الصفحه ٢٣٣ : بالإيمان به والإقرار بنبوته. وإذا
أطلقت الأمة في نحو قول العلماء «اجتمعت الأمة» وقعت عليهم. وقد يقال لكل من
الصفحه ٢٨٩ : . وفيه دليل على أن الإيمان ليس عبارة عن مجرد
الإقرار باللسان كما يقوله الكرامية وإلا لم يسم المنافق كافرا
الصفحه ٣٤٠ :
هذا القيد فوائد أخر منها : أنه يأمر عقبه بالإحسان إلى اليتامى والنسوان ،
وكونهم متفرعين من أصل