الصفحه ٤٣٧ : إليه مقابلا للكفر
به ، لكن الكفر به إيمان بالله وبرسوله فيكون نصا في تكفير من لم يرض بقضاء رسول
الله
الصفحه ٦٠٧ : اللهِ) من إقامة المظهر مقام المضمر تشريفا. والمراد فإنهم هم
الغالبون. وحزب الرجل أصحابه المجتمعون لأمر
الصفحه ٦١٥ : وأنهم مكلفون بالإيمان بجميعها. (لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ
تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ) أي ينزل عليهم
الصفحه ٧ : بشأن بعض الأنبياء زجرهم عن ذلك وقال
: «لا تفضلوني» ؛ على أنه لا يلزم من النهي عن شيء عدم مطابقة ذلك
الصفحه ٨٠ :
الدين أمانة وإن كان مضمونا لائتمانه عليه بترك الارتهان منه والحاصل أنه
مجاز مستعار. وذلك أنه لما
الصفحه ٤٤٠ : لأمر الله أي سلم نفسه له وجعلها
خالصة لحكمه ومن التعليمية من تمسك بالآية في أنه لا يحصل الإيمان إلا
الصفحه ٥٨٦ :
بعمل قالت التعليمية : إنه تعالى أمر بابتغاء الوسيلة إليه فلا بد من معلم
يعلمنا معرفته. وأجيب بأن
الصفحه ٥٧ : أحياكم بالإيمان (فَلَنُحْيِيَنَّهُ
حَياةً طَيِّبَةً) [النحل : ٩٧] ثم يرزقكم من الطيبات (كُلُوا مِنْ
الصفحه ٨٣ : «الإيمان عريان ولباسه التقوى» وكتمان الشهادة أن يكون شهودك
مع غير شواهد ربك ، وهذا من نتائج خيانة قلبك في
الصفحه ٢٩٢ : أرشدهم في الآيات المتقدمة إلى ما ينفعهم في معاشهم ومعادهم
وكان من جملة ذلك أن عفا عنهم ، زاد في الفضل
الصفحه ٣١٥ : أحبط ، وبأن الحزن إنما يكون على فوات أمر مقصود وذلك هو
ما قدر النبي صلىاللهعليهوسلم من الانتفاع
الصفحه ٤٢٤ : بعدم إيمان جميعهم ولكنه
قد آمن ناس من علمائهم كعبد الله بن سلام وأصحابه. حكي أنه لما نزلت هذه الآية أتى
الصفحه ٦١٤ : بها. وكان طريقة السلف الإيمان بها
وأنها من عند الله ثم تفويض معرفتها إلى الله. وقد جاء في بعض أقوال
الصفحه ١٤٢ : رؤوف بالعباد
المطيعين والمحسنين : ثم إنه تعالى دعا القوم إلى الإيمان به ورسوله من طريق آخر
سوى طريق
الصفحه ٢٥٠ :
يوم بدر كان بألف من الملائكة لقوله تعالى في سورة الأنفال (فَاسْتَجابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ