الصفحه ٢٧٣ : «كأين» وبه ورد القرآن ، والتمييز
بعد «كذا» و «كأين» في الأصل عن الكاف لا عن «ذا» و «أي» كما في «مثلك
الصفحه ٣٠٥ : الجواب فاسد. أما الأول فلأن ظهور أمارات الحرب كاف في
وجوب القتال والدفع عن النفس والمال. والظن في أمور
الصفحه ٤٤٩ : إضافة المصدر إلى المفعول. ومحل الكاف النصب على
الحال لما عطف عليه من قوله : (أَوْ أَشَدَّ) ثم نصب
الصفحه ٤٩٣ : مقبولة عن جميع الذنوب وإن كان كفرا
أو قتلا عمدا أو غصبا للأموال ، بل على أن مجرد الاستغفار كاف. وعن بعضهم
الصفحه ٥٤٧ : منسوخة أو
مجملة أو مبينة أو غير ذلك ـ كافية بحسب ذلك الوقت وفي آخر زمان البعثة حكم ببقاء
الأحكام على
الصفحه ٤٠ : . والثالث : فيها من كل الثمرات. وإنما خص النخيل والأعناب أولا
بالذكر لأنهما أكرم الشجر أو أكثرها منافع. قال
الصفحه ٥٤ : ء يمنعهم من السفر ، وإما
لأن مرضهم وعجزهم يمنعهم منه. الثالثة (يَحْسَبُهُمُ) يظنهم (الْجاهِلُ) بحالهم ومن
الصفحه ٦٩ : ، والثانية خروجه إلى فضاء وهناك يرى للأبوين لغيرهما تصرف فيه
ظاهر. الثالثة ما بعد الموت وهنالك لا يكون التصرف
الصفحه ٧٣ : (الشَّهادَةَ) ط (قَلْبُهُ) ط (عَلِيمٌ) ه.
التفسير
: الحكم الثالث
المداينة. وسبب النظم أن الحكمي المتقدمين
الصفحه ٨٧ : : ٥].
والثالثة الكتب
فإنه الوحي الذي يتلقفه الملك ويوصله إلى النبي صلىاللهعليهوسلم. فمثال الملك في عالم الصورة
الصفحه ٩٣ : : إن كان النسيان مما يجوز المؤاخذة به فلا تؤاخذنا به. الثالث أن العلم بأن
النسيان مغفور لا يمنع من حسن
الصفحه ٩٤ : فليس إلينا أن نعلم
تفاصيل جميع الكائنات وما لا يدرك كله لا يترك كله.
النوع الثالث :
الدعاء (رَبَّنا
الصفحه ١١٤ : إِلَّا هُوَ) والميم من آخرها دالا على المعنى الذي هو مودع في
الثالثة وهو (الْحَيُّ الْقَيُّومُ) فيكون
الصفحه ١٢٠ : بأن
هذا مصرع فلان وهذا مصرع فلان والإخبار عن الغيب معجز. وثالثها إمداد الملائكة كما
سيجيء في هذه
الصفحه ١٢٧ : بالقسط إلا هو. وقد
رأيناهم يتسعون في الفصل بين الصفة والموصوف. الثالث أن يكون نصبا على المدح وإن
كان نكرة