الصفحه ٢٨ : وتعالى؟
القصة الثالثة
قوله عم طوله (وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ) التقدير : واذكر وقت قول إبراهيم. وقيل
الصفحه ١٠٠ : يقولون عيسى هو الله ،
وتارة ابن الله ، وتارة ثالث ثلاثة ، ويحتجون لقولهم هو «الله» بأنه كان يحيي
الموتى
الصفحه ١٢١ : أخرى أبلغ في القدرة وإظهار الآية. الاحتمال الثالث أن الرائين هم
المسلمون والمرئيين هم المشركون
الصفحه ١٧٢ : أولئك اليهود الذين قصدوه بالسوء وإلقاء الفلج والزمانة عليهم حتى لا
يتعرضوا له؟ الثالث أنه تعالى كان
الصفحه ٢٩١ : والحشر
إليه. فالأول إشارة إلى من يعبده خوفا من عقابه ، والثاني إشارة إلى من يعبده طمعا
في ثوابه ، والثالث
الصفحه ٣٦٣ : ) وحكم القسم الثالث في قوله : (وَإِنْ كانَتْ واحِدَةً فَلَهَا
النِّصْفُ) فمن قرأ بالرفع على «كان» التامة
الصفحه ٣٦٥ : ذكر. وثالثها أن يكون معهما بنت واحدة فههنا للبنت النصف وللأم السدس
وللأب السدس بحكم الآية ، والباقي
الصفحه ٤٣٩ : . الثاني أن يعظهم فيزجرهم عن
النفاق بالتخويف من عذاب الدارين. الثالث قوله : (وَقُلْ لَهُمْ فِي
أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٥٢٩ : : (وَأَعْتَدْنا) معطوفا على (حَرَّمْنا) زال هذا الإشكال ، أما تكرار الكفر في الآيات ثلاث مرات
ويلزم من عطف الثالث
الصفحه ٦٢٢ :
تعالى أو عيسى ذلك وإن كانوا يريدون بذلك تعظيمه. قال المفسرون (ثالِثُ ثَلاثَةٍ) معناه ثالث آلهة ثلاثة
الصفحه ٢٤ : ولا الحديدا
وعن الأخفش :
أن الكاف زائدة والتقدير : ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم ، أو إلى الذي مر. وعن
الصفحه ٣٥ : كان ابن عامر وعاصم. الباقون بضمها (أُكُلَها) وبابه ساكنة الكاف : ابن كثير ونافع وافق أبو عمرو فيما
الصفحه ٣٦ : كاف التشبيه أي إبطالا مثل إبطال الذي ، (الْآخِرِ) ط ، (صَلْداً) ط ، (كَسَبُوا) ط ، (الْكافِرِينَ
الصفحه ٣٨ : غيره ولا يريد رضا الله وثواب الآخرة
، ويجوز أن تكون الكاف في محل النصب على الحال أي لا تبطلوا صدقاتكم
الصفحه ٢٤١ : ضيعني فلان ففي الله كاف وكافل. وقيل : الصر السموم
الحارة. وروى ابن الأنباري بإسناده عن ابن عباس (فِيها