الصفحه ٥١٧ : يموتون وكما يموتون يحشرون.
تم الجزء الخامس ، ويليه الجزء السادس أوله : (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
الصفحه ٥٣٤ : بأمره جسدا حيا
من غير أب (لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) فكيف يكون بعض ملكه جزءا منه على أن
الصفحه ٣٣ : لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ) [الحجر : ٤٤] يعني من الخلق. فمن كان الغالب عليه صفة منها دخل النار
الصفحه ٢٥١ : الشديد في قلوب
الخلق ولم ينقل ذلك البتة. وعلى الثاني كان يلزم جز الرؤوس وتمزيق البطون وإسقاط
الكفار عن
الصفحه ٣٤٩ :
الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ) [التوبة : ٢٩] أي حتى يضمنوها ويلتزموها. فيكون المعنى أن الفروج لا تستباح
إلا بعوض يلتزم
الصفحه ٣٨٤ : ء : السبب في تحريم الأمهات
والبنات أن الوطء إذلال وإهانة فلا يليق بالأصل والجزء. والأمهات جمع الأم والها
الصفحه ٤٥٦ : وملاحظة شروط التناقض من اتحاد الزمان
والمكان وغيرهما وقال أبو مسلم : المراد صحة نظمه وكون كله بل كل جزء من
الصفحه ٥١٨ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الجزء السادس من أجزاء القرآن الكريم
(إِنَّ الْمُنافِقِينَ
الصفحه ٥٦٨ : وخنازير. قال ابن عباس : ضربنا الجزية عليهم. (وَجَعَلْنا قُلُوبَهُمْ قاسِيَةً) من قرأ (قاسِيَةً)
الصفحه ٥٨٢ : يستدعي التسوية بين
المشبه والمشبه به من كل الوجوه ، فلا يكون قتل النفس الواحدة قتل جميع الناس فإنّ
الجز
الصفحه ٥٨٥ : ء على أنه جزء من الحد
الواجب فإذا لم يقم الكل لم يقم شيء من أجزائه بالاتفاق. والثاني أنه ليس من خواص قطع
الصفحه ٥٩٤ : وهو أعظم من الحدود ويقولون :
إن النبي صلىاللهعليهوسلم رجم اليهوديين قبل نزول الجزية ، ثم إنهم كانوا
الصفحه ٤٥٢ :
تحصيل الهداية فليس إليك بل إلى الله. قال علماء المعاني : قوله (رَسُولاً) حال من الكاف أي حال كونك
الصفحه ٤٥٧ : كيف
يدبرونه وما يأتون ويذرون فيه. الثالث : كانوا يسمعون من أفواه بعض المنافقين شيئا
من خبر السرايا غير
الصفحه ٨ : بالقلة والكثرة ،
وبالبقاء وعدم البقاء ، وبالقوة وعدم القوة. وفيه وجه ثالث وهو أن يكون المراد
بتفاوت