الصفحه ٥٤٨ : منها فنزل : (قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ) أي ما ليس بخبيث منها وهو ما لم يأت تحريمه في كتاب أو سنة
الصفحه ٦١٩ : وَمَأْواهُ النَّارُ وَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ (٧٢) لَقَدْ
كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ
الصفحه ٣١١ : مر تحقيق الكلام لنا في هذا
المعنى في أوائل الكتاب. وكما أنهم أضمروا ذلك بحسب الاعتقاد وافقوا الخليل
الصفحه ٣٩٦ : ،
وعندنا أن رضا المولى لا بد منه. فإما أنه كاف فليس في الآية دليل عليه ، وأيضا إن
أهلهن عبارة عمن يقدر على
الصفحه ٤٩١ : الْكِتابَ بِالْحَقِ) الآيات إلى قوله : (وَمَنْ يُشْرِكْ
بِاللهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيداً) وفي الآية
الصفحه ٦٠١ : ذكر بعض
الذنوب فلأن مجازاتهم ببعض الذنوب كافية في إهلاكهم وتدميرهم ، أو أراد بالبعض ذنب
التولي عن حكم
الصفحه ١٠ : ء الدنيا ، ويحيى
وعيسى في السماء الثانية ، ويوسف في السماء الثالثة ، وإدريس في السماء الرابعة ،
وهارون في
الصفحه ١٠٨ : . وثالثها الذي لا يوجد مثل هذه الدلائل
على طرفي ثبوته وانتفائه فهو المتشابه بمعنى أن الأمر اشتبه فيه ولم
الصفحه ٢٠٩ : صلىاللهعليهوسلم ، وبعد توجيه الإلزامات الواردة على أهل الكتاب في هذا
الباب ، أجاب عن شبهة للقوم وتقرير ذلك من وجوه
الصفحه ٢٣٠ : القاضي عليه بأن عدم ذكر القسم الثالث لا يدل
على عدمه ، وأيضا لفظ وجوه نكرة فلا يفيد العموم. وأيضا المذكور
الصفحه ٣٩٤ : ساداتهن. والثانية
خشية العنت كما يجيء في آخر الآية. والثالثة في المنكوحة وهي أن تكون الأمة لمسلم
ومع ذلك
الصفحه ٥١٤ : طائفة من أهل الكتاب
قصدوا تشكيك المسلمين فكانوا يظهرون الإيمان تارة والكفر أخرى على ما أخبر الله
تعالى
الصفحه ٣٠ : كل جبل ربعا من كل طائر ، ثم يصيح بها تعالين
بإذن الله. فجعل كل جزء يطير إلى الآخر حتى صارت جثثا ، ثم
الصفحه ٢٣٨ : المسلمين ، فهما في حكم واحد أي لا
عزلهم قط إلا هذه الواحدة وهي التجاؤهم الى الذمة بقبول الجزية ، فحينئذ
الصفحه ٢١ : ثُمَّ اجْعَلْ عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ
ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ