الصفحه ١١٨ : الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ
مِنْ بَعْدِ ما جا
الصفحه ٥ : الأخلاق. ومنها أنه بعث إلى الخلق كافة وكان يتحمّل
أعباء الرسالة أكثر فيكون ثوابه أزيد. ومنها أن هذا الدين
الصفحه ٥٧٠ : ، أو
لأنه ظاهر الإعجاز ، ويحتمل أن يكون النور والكتاب هو القرآن والمغايرة اللفظية
كافية بين المعطوفين
الصفحه ٥٥٨ : الحيض
والولد ، وثقبة أخرى فوق هذه مثل إحليل الذكر وهي مخرج البول لا غير ، والثالث
جلدة رقيقة قائمة مثل
الصفحه ٥٠٨ : الكتاب يفتيكم أيضا. ويجوز أن يكون رفعا على
الفاعلية لكونه عطفا على المستتر في يفتيكم ، وجاز بلا تأكيد
الصفحه ١٣٢ : : (يُدْعَوْنَ إِلى
كِتابِ اللهِ) وهو التوراة كما مر في أسباب النزول ، ولأنه تعالى عجب
رسوله من تمردهم وإعراضهم
الصفحه ٣٨٥ : الثالث : الأخوات ويشمل الأخوات من الأب والأم ، ومن الأب فقط ، ومن الأم
فقط. الصنف الرابع والخامس العمات
الصفحه ٣٨٨ : أنها حليلته كما يصدق على زوجته أنها حليلته فتناولها الحرمة بالآية. الصنف
الثالث عشر (وَأَنْ تَجْمَعُوا
الصفحه ٥٥٩ : المرض
إذا كان حالا في بعض أعضائه فهو مريض. الثالثة والأربعون : لو ألصق على موضع
التيمم لصوقا منع وصول
الصفحه ٥٦٠ : . الثالثة
والخمسون : مالك وداود : الماء المستعمل في الوضوء بقي طاهرا طهورا لأن واجده واجد
للماء وهو قول قديم
الصفحه ٤٨ : » (١)
، والثالث :
التخيير بين الوفاء وبين الكفارة. وأما نذر التبرر فنوعان : نذر المجازاة وهو أن
يلتزم قربة في
الصفحه ٢١٢ : إبراهيم ثلاثة صفوح في كل صفح
منها كتاب. في الصفح الأول : «أنا الله ذو بكة وضعتها يوم وضعت الشمس والقمر
الصفحه ٢١٩ : فإنه قد هدم البيت مرتين ويرفع
في الثالثة» وروي «حجوا قبل أن لا تحجوا حجوا قبل أن يمنع البر جانبه» أي
الصفحه ٥١٣ : آمَنُوا) تقليدا (آمَنُوا) استدلالا. الثالث : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) استدلالا إجماليا (آمَنُوا
الصفحه ١٥٧ : ء وبينه وبين الله تعالى حجاب الصف الأول ، وبخلاف
الصف الثالث الذي هو لأرواح المؤمنين ، وبخلاف الصف الرابع