الصفحه ٢٦٢ :
بالتوبة والاعتذار والتنصل بأقصى ما يمكن للعبد. وفي كتاب مسلم عن أبي
هريرة قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٤٢ : الكتاب والسنة وجوب صلة الرحم واستحقاق الثواب بها ، فلهذا
بنى أصحاب أبي حنيفة على هذا الأصل مسألتين
الصفحه ٥٥٤ : معتاد وسلم في دم الاستحاضة لنا
التمسك بعموم الآية.
__________________
(١) رواه أبو داود في
كتاب
الصفحه ٣٧٧ : أن أخذ هذا المال طعن في
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب الجهاد باب ٤٧. مسلم في كتاب
الصفحه ٦٠ :
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب البيوع باب ٢٤. مسلم في كتاب المساقاة حديث ١٠٦ ، ١٠٧. أبو داود في كتاب البيوع
باب
الصفحه ١٩٦ : الهدى والإيمان بالله؟
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ
الصفحه ٢٢١ : الْكِتابَ
يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ كافِرِينَ) الآيات فجاء النبي صلىاللهعليهوسلم حتى قام بين الصفين
الصفحه ٢٣٩ : . (لَيْسُوا سَواءً) كلام تام وما بعده كلام مستأنف للبيان. قال الفراء وابن
الأنباري : تقديره من أهل الكتاب أمة
الصفحه ٧٤ : (وَلا يَأْبَ كاتِبٌ) ولا يمتنع أحد من الكتاب وهو معنى التنكير في كاتب (أَنْ يَكْتُبَ) وقوله (كَما
الصفحه ١٦٠ : ء (ذلِكَ) الذي سبق من أنباء حنة وزكريا ويحيى ومريم من أخبار
الغيب (نُوحِيهِ إِلَيْكَ) قد ورد الكتاب بالإيحا
الصفحه ٢٣٤ :
أكمل لأنهم آمنوا بكل ما يجب الإيمان به من رسول أو كتاب أو بعث أو حساب أو ثواب
أو عقاب إلى غير ذلك ، ولا
الصفحه ٦٧ : الطريق من المسلمين.
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب الحج حديث ١٤٧. الترمذي في كتاب تفسير
الصفحه ٨١ : .
التأويل
: إنه تعالى كما
أمر العباد أن يكتبوا كتاب المبايعة فيما بينهم ويستشهدوا عليه العدول ، فقد كتب
كتاب
الصفحه ٣٠٦ : » (٢) فنزلت. وقال جماعة من أهل التفسير : نزلت
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب الإمارة حديث ١٢١
الصفحه ٣١٨ : أحوال أهل
الكتاب ويعضده أن كثيرا من آيات بقية السورة فيهم. وعلى هذا التفسير فمعنى (سَيُطَوَّقُونَ) أن