الصفحه ٥٧ : ) [الزمر : ٧٣] (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ غَنِيٌ) فمن كمال غناه أراد أن يغنيكم بثواب الإنفاق (حَمِيدٌ) على ما
الصفحه ١٢٢ : العبودية واتصف بالخصال الحميدة. وأما ما يتعلق
بالقصة فإنا روينا أن أبا حارثة بن علقمة النصراني اعترف لأخيه
الصفحه ١٣٣ : القلب وجنوده وهم الروح والسر والأوصاف الحميدة
والملائكة ، ومن النفس وأعوانها وهم الهوى والدنيا والأوصاف
الصفحه ١٤٣ : وتحليتهم بالخصال الحميدة كقوله : (اللهُ أَعْلَمُ
حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ) [الأنعام : ١٢٤] وقيل : المعنى
الصفحه ٢٣٠ : المحرمات. قلت : والتحقيق فيه أن والهيئات والأخلاق
الحميدة أنوار ، والملكات والعادات الذميمة ظلمات ، وكل
الصفحه ٢٤١ : عنده بالكرامة إلا أهل التقوى ، وتنبيها على أن الملتزم
لوعدهم هو معبودهم الحق القادر الغني الحميد الخبير
الصفحه ٢٦٤ : والعاقبة الحميدة كقوله : (وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) [الأعراف : ١٢٨] وفي هذا تسلية لهم وبشارة. وقوله
الصفحه ٣٢٣ : ) من معزوماتها الذي لا يترخص العاقل في تركه لكونه حميد
العاقبة بين الصواب ، أو هو من
الصفحه ٤٥٣ : . (وَالْوِلْدانِ) الصفات الحميدة المتولّدة بين الروح والقلب (مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ) قرية البدن (الظَّالِمِ
الصفحه ٦١١ :
الحميدة مع اتصاف الآخر بالصفات الذميمة كان ذلك أشد تأثيرا في وقوع البغض
والحسد في قلب الخصم
الصفحه ١٢ : الكرسي؟. ثم قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «يا علي سيد البشر آدم عليهالسلام ، وسيد العرب أنت
الصفحه ٦ :
في كتابه في فضائل الصحابة ظهر علي بن أبي طالب من البعيد فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «هذا سيد
الصفحه ٣٩٥ : تخلص لخدمة
الزوج ، ولأنّ السيد قد يبيعها فتصير مطلقة عند من يقول بذلك ، ولأنّ مهرها ملك
لمولاها فلا
الصفحه ٧ :
السالفة منعهم عن ذلك ، وقال : «أنا أكرم الأولين والآخرين وأنا سيد
العالمين» (١). وحيث رآهم يزدرون
الصفحه ٥٨ : ، يا محمد لك المقام المحمود واللواء
المعقود ولك الوسيلة وعلى الأنبياء الفضيلة ، وأنت سيد الأولين