الصفحه ٣٤٦ : إلى بعض في المخرج من
حروف الصفير إليها.
وتبيين الطاء
والدال والتاء ، إذا وقعت قبل الظاء والثا
الصفحه ١٥ : بتصريف ، فلذلك لم
نضمّنه هذا الكتاب ، إلّا أنّ أكثره مبنيّ على معرفة الزائد من الأصليّ ، فينبغي
أن تبيّن
الصفحه ٣٤٧ : الآخر ،
قلب المدغم إلى جنس ما يدغم فيه.
وإذا أدغما في
غير مطبق ، مثل أن يدغما في الدال والتا
الصفحه ٢٦٥ : بكلّ ما تعرض فيه الهمزة من الجمع. فأما
قوله :
*سماء الإله فوق سبع سمائيا (١)*
فإنه ردّه إلى
أصله
الصفحه ١٦١ : إلى زيادته ، كانت الأصالة أولى. وأيضا فإن الواو قد جاءت أصلا في
ضرب من بنات الأربعة ، وهو المضاعف
الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) البيت من البحر
الطويل ، ليزيد بن الحكم ، في كتاب سيبويه ٢ / ٣٧٤ ، والعقد الفريد ٢ / ٢٩٥ ،
والأمالي في
الصفحه ١٠٣ : متعدّ. فغير المتعدّي نحو
__________________
(١) البيت من البحر
الطويل ، وهو لحاتم الطائي ، في كتاب
الصفحه ٢٥ : ، وكلام العرب ، في الأمثال والأخبار.
وأما التّصريف
فتغيير صيغة الكلمة ، إلى صيغة أخرى ، نحو بنائك من
الصفحه ١١٥ :
إلى بقاء الكلمة على أقلّ من ثلاثة أحرف ، نحو «ردّ» ، إذ لا بدّ من فاء
وعين ولام. وسنفرد لذلك بابا
الصفحه ٣٧٦ :
إلى الطرف ، فسهل تغييرها لذلك أكثر من تغيير غيرها ، فيقول «موّي». ولا
تقلب الياء أيضا ألفا
الصفحه ٨ : التحقيق أمرا لا بد منه ولا محيد عنه ،
ومن الكتب المعول عليها في الصرف كتاب «الممتع في التصريف» لابن عصفور
الصفحه ٣٤٠ :
ثم الضاد ، ولا
تدغم في شيء من مقارباتها. وسبب ذلك أنّ فيها استطالة وإطباقا واستعلاء ، وليس في
الصفحه ٢٥٣ :
موافقا لعدد حروف الفعل ، وحركاته كحركاته وسكناته كسكناته ، فلا يخلو من
أن يكون موافقا للفعل في جنس
الصفحه ١٦٦ :
فالجواب : أنّ
في ذلك خلافا :
فمذهب الخليل
أنّ الزائد الأوّل ، فاللّام الأولى من «سلّم» هي الزائد
الصفحه ٧ :
المعنى بأكثر من طريقة ، ولذا اختير التعبير باسم الفاعل في اللفظة الثانية
، وكان يمكن التعبير عنها