الصفحه ٩ : ص ١٦٠ (٢٥١) ، وبغية الوعاة للسيوطي ٢ / ٢١٠ (١٨١٠) ، وكشف الظنون
لحاجي خليفة في عدّة مواضع من كتابه
الصفحه ٩٣ : يثبت بها «فعلالل». وكذلك «خزرانق» (٢) أصله فارسيّ فلا حجّة فيه.
وأما «قرعبلانة»
(٣) فلم تسمع إلّا من
الصفحه ٣٠٥ : «ضبغطرى» (٢) و «قبعثرى» (٣) قالوا في تثنيتهما : «ضبغطران» و «قبعثران».
أو يكون الساكن
الياء الأولى من
الصفحه ٥٩ : » ، ثم شدّد ، على حدّ
قولهم في «جعفر» جعفر ، وهذا أولى من إثبات بناء لم يوجد في كلامهم وهو «يفعلّ
الصفحه ١٤٦ : » (٤) و «سندأو» (٥) و «قندأو» (٦).
فأمّا «قنعاس»
فنونه زائدة ، لأنه من القعس. و «قنفخر» ؛ لأنه يقال في معناه
الصفحه ٧٩ : ، وهذا أولى من جعلها
زائدة ، فتكون الكلمة على وزن «فوعليل» ؛ لأنّ في ذلك إثبات بناء لم يوجد في
كلامهم
الصفحه ١٧٨ : بالحجّ». ومنه قول ابن كثوة
:
ولّى نعام
بني صفوان زوزأة
لمّا رأى
أسدا في الغاب قد
الصفحه ١١ : نبيّ الله وخيرته من خلقه ، وحجّته في أرضه ، الصّادع بالرّسالة ،
والمبالغ في الدّلالة ، وعلى آله
الصفحه ٣٢٩ : إلى تحريك الألف اعتمد
بها على أقرب الحروف إليها ، فقلبت همزة نحو «رسالة ورسائل». فلو كانت الهاء معها
الصفحه ٢٨٣ : :
تراه ، وقد
فات الرّماة ، كأنّه
أمام الكلاب
مصغي الخدّ أصلم (٢)
فرفع الياء من
الصفحه ٢٠٨ :
وتبدل منها
أيضا إذا وقعت بعد ياء «فعيل» ونحوه ، ممّا زيدت فيه لمدّ وبعد ياء التحقير ، على
غير لزوم
الصفحه ٢٠١ : تبدل ياء. فقال في أفعل من «أممت»
: «أيمّ» ، كما تبدل إذا كانت مكسورة ، نحو «أيمّة» جمع إمام ، لأنّ
الصفحه ٣٢١ :
فأما «خدبّ»
فالأوّل من المثلين ساكن في الأصل. والأصل في «مكر» و «مستقرّ» : «مكرر» و «مستقرر
الصفحه ١٧٧ :
، فأبدلت همزة مفتوحة فرارا من اجتماع الساكنين. وقد تقدّم في «الضرائر» أنه ممّا
حذف منه النون الخفيفة ، نحو
الصفحه ١٠٩ : و «اقشعرّ».
* * *
__________________
(١) البيت من البحر
الطويل ، لحميد بن ثور الهلالي في ديوانه ص ٧٣