وعلى فعلاء : ولم
يجىء إلّا اسما ، وهو قليل ، نحو «قوباء» .
وعلى فعلاء :
ولم يجىء أيضا إلّا اسما ، نحو «علباء» و «خرشاء» .
وعلى فعلاء :
ويكون فيهما ، فالاسم نحو «قوباء» و «رحضاء» . والصفة نحو «عشراء» و «نفساء» ، وهو كثير ، إذا كسّر
عليه الواحد للجمع.
وعلى فعلاء :
ولم يجىء إلّا اسما نحو «قرماء» و «جنفاء» .
وعلى فعلاء :
ولم يجىء إلّا اسما ، وهو قليل ، نحو «سيراء» و «خيلاء».
وعلى فعلان :
ويكون فيهما ، فالاسم نحو «سعدان» و «ضمران» ، والصفة نحو «ريّان» و «عطشان» و «شبعان».
وعلى فعلان :
ويكون فيهما ، فالاسم نحو «دكّان» و «عثمان» ، وهو كثير ، إذا كسّر عليه الواحد
للجمع ، نحو «جربان» ، والصفة نحو «عريان» و «خصمان».
وعلى فعلان :
ولم يجىء إلّا اسما ، نحو «ضبعان» و «سرحان» ، وهو كثير ، إذا كسّر عليه الواحد للجمع ، نحو «غلمان».
فأما قولهم : «رجل
عليان» فمن الوصف بالأسماء ؛ لأنها ليست بصفة مطابقة للموصوف ؛
لأنهم قد قالوا : «ناقة عليان» ، فوصفوا به الناقة ، ولم يدخلوا التاء ، ومذهبنا
أنّ الصّفة إذا كانت كذلك حكم لها بحكم الأسماء.
__________________