الصفحه ٧٦ :
وكذلك «نفرجاء»
(١) : «فعللاء» ، وليس بـ «نفعلاء» على ما يبيّن بعد ، إن شاء الله.
وعلى فعّلان
الصفحه ١٥٥ :
باب «ضوضيت» (١) و «قوقيت» (٢) ، على ما يبيّن بعد ، إن شاء الله. ولو جعلت أحدهما
أصلا والآخر زائدا
الصفحه ٨٨ :
وأما «الماطرون»
(١) فزعم أبو الحسن أنّ نونه أصليّة ، وأنّ وزن الكلمة عنده «فاعلول» ،
واستدلّ على
الصفحه ١٨٠ : للتأنيث ، لأمرين :
أحدهما : أنّ
الألف قد استقرّت للتأنيث في «حبلى» وأشباهه ، والهمزة لم تستقرّ له ، إذ
الصفحه ١٠٢ : ).
(٣) الرّوم : القصد
والطلب.
(٤) الرجز : لعمرو بن
العاص رضي الله عنه ، في الأمالي لابن سمعون ١ / ٧٦ ، وجمهرة
الصفحه ١٣٦ :
وإن وقعت أولا
فإنهما بمنزلة الهمزة. فلا يخلو أن يكون بعدها حرفان ، أو أكثر.
فإن كان بعدها
حرفان
الصفحه ٨٠ :
بنين صدق ، سادة
ولأنت ، بعد
الله ، كنت السّيدا (٧)
فجعل الإعراب
في نون «بنين
الصفحه ١١٨ : «عبدل» : عبد الله. فعلى هذا تحتمل هذه اللّام أن تكون زائدة على «عبد»
من «عبد الله». ويحتمل أن تكون هذه
الصفحه ١٤٧ : (١)
فينبغي أن يحمل
ما لم يعلم له اشتقاق ، من هذه الأسماء ، على ما علم له ذلك.
وأمّا «خنزير»
فنونه أصليّة
الصفحه ٢٢٦ : «أحسنت والله». وأنشد أبو الحسن لبعضهم :
يا بن
الزّبير ، طالما عصيكا
وطالما
عنّيتنا
الصفحه ٢٥٣ :
موافقا لعدد حروف الفعل ، وحركاته كحركاته وسكناته كسكناته ، فلا يخلو من
أن يكون موافقا للفعل في جنس
الصفحه ١٩١ :
الكنانيّ «رجل من آلك وليس منك».
وممّا يدلّ ،
على أنّ الألف في «آل» بدل من الهمزة المبدلة من الهاء ، أنّ
الصفحه ٢٢٥ : (٤) أعواد؟
يريد «أأن
تغنّت»
وقد أبدلت من
همزة «أنّ» ، فقالوا «يعجبني عنّ عبد الله قائم» يريدون
الصفحه ٢٢ : «مالك» قيل : إنه من معنى القدرة ، وقيل : إنه من معنى الشّدّ والرّبط ،
والثاني قول ابن السّرّاج ، والأول
الصفحه ٢١٩ : فيه الواو هاء ، وذلك أيضا شاذّ لا يحفظ له نظير.
والوجه عندي
أنها زائدة للوقف ؛ لأنّ ذلك قد سمع له