الصفحه ١٥١ : «عنكبوتا» من غير استكراه. أعني : من غير أن يكلّفوا ذلك. ولو كانت التاء
أصليّة لكان من بنات الخمسة. وهم لا
الصفحه ٣١٠ : .
حذف الألف
حذفت الألف في «أم
والله لأفعلنّ» يريدون «أما والله». وربما حذفت في الوقف تخفيفا. قال لبيد
الصفحه ٢٢١ : (٢)
يريد «لا هنأك»
فأبدل الهمزة ألفا. ومن أبيات الكتاب أيضا :
سالت هذيل
رسول الله فاحشة
الصفحه ٣٢٢ : . فلمّا كان أضعف لم يقو على أن يغيّر له
الحرف الساكن بالتحريك. إذ لو أدغمت لم يكن بدّ من تحريك سين «اسم
الصفحه ١٠٠ : المحكم والمحيط الأعظم ، مادة (نقع) ، ومن قول لبيد في لسان العرب
، مادة (وجد) ، ولجرير في لسان العرب
الصفحه ١٠٧ : متعدّيا. وقد يجيء من غير المتعدّي ، وذلك قليل فيها
، قال الراجز :
حتى إذا
اشتال سهيل ، في السّحر
الصفحه ٢٨٠ : «بغي» كسرة ، لتصحّ الياء. والدليل على
أنّ «بغيّا» : «فعول» كونه للمؤنث بغير تاء. قال الله تعالى : (وَما
الصفحه ١٦٣ : «جحمرش» ،
ثن أدغمت النون في الميم. وجاز الإدغام عنده لعدم اللّبس ، وذلك أنّ البنية ـ أعني
«فعلللا» ـ لم
الصفحه ٥ : المعتزلي على أبي عمرو بن العلاء
يسأله قائلا : يا أبا عمرو ؛ أيخلف الله وعده؟ قال أبو عمرو : لا ، قال عمرو
الصفحه ٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
ترجمة ابن عصفور
هو علي بن مؤمن
بن محمد بن علي العلامة ابن عصفور
الصفحه ١٩٤ : عمرو بن العلاء ، من
أنه لقي أعرابيّا فقال له «ممّن أنت»؟ فقال : «فقيمجّ». فقال له «من أيّهم»؟ فقال
الصفحه ١١ : الدولة المتوكليّة ، أدام الله للمسلمين
بركتها ، فريد دهره ، ووحيد عصره ، أبو بكر بن الشيخ الأكرم ، العالم
الصفحه ٢١٤ : بأكثر
من هذا ، في الإدغام ، إن شاء الله تعالى.
وقد أبدلت من
نون «البنان» فقالوا «البنام». قال
الصفحه ٣٥٤ : الإدغام في ذلك. وروى أبو بكر بن مجاهد عن
أحمد بن يحيى عن أصحابه عن الفرّاء أنه قال : كان أبو عمرو يروي عن
الصفحه ٥٠ : العرب ، مادة (عمل).
(٦) الرجز لعبد الله
بن رواحة في أمالي ابن سمعون ، ٢ / ٢٥٧ ، وفرحة الأديب ص ٢٩