الصفحه ٣٠٩ :
وأن يقال «آس». فقولهم «أيس» دليل على أنه مقلوب من «يئس» ، ولذلك لم يعلّ
كما لم يعلّ «يئس». ولا
الصفحه ١٠٨ : منه أن يفهمني.
والثالث التحوّل
من حال إلى حال : نحو «استنوق الجمل» و «استتيست الشّاة».
والرابع
الصفحه ٧٧ : «فيفعول»
من «الزّفن» (٢). وعلى ذلك حملة أبو سعيد السّيرافيّ ، والصحيح ما ذهب
إليه أبو الفتح ، من أنه
الصفحه ١٩٤ :
وبالغداة
، فلق البرنجّ (١)
يريد : «وأبو
عليّ» و «بالعشيّ» و «فلق البّرنيّ». ومنه أيضا ما حكاه أبو
الصفحه ٣٢٦ : » وأمثاله وبين المعرب شبه ، فلم يكن له ما يحمل عليه.
إلّا ناسا من
بكر بن وائل فإنهم يدغمون في مثل هذا
الصفحه ٢٦٠ : بطلان ما ذهب إليه ، إذ لو كان كما ذهب إليه لم يطرّد.
وذهب الفرّاء
إلى أنّ الأصل في «سيّد» : «سويد» على
الصفحه ٢٨٤ : » و «أرجوان».
انتهى حكم
الاسم والفعل الذي أحد أصوله حرف علّة.
[ما اعتل منه أكثر من
أصل واحد]
فإن كان
الصفحه ٢٦١ : في غير المصادر ، نحو «خيسفوجة» (٣) ، ولم يثبت «فعلولة» في موضع من المواضع. فحمله على ما
ثبت في بعض
الصفحه ١٣٥ : حملها على ما ذكرت لك كان أولى من جعل الميم زائدة غير أوّل ، لقلّة
ما جاء من ذلك.
وزعم أبو الحسن
، وأبو
الصفحه ٢٧ : «أديم مأروط» ، و «أيطل» (٢) ؛ لأنهم يقولون في معناه «إطل» ، و «أيصر» و «اولق» و «إمّعة»
على ما نبيّن بعد
الصفحه ١٥٤ : . وقضيتم على الألف أنها منقلبة عن
أصل؟.
فالجواب : أنّ
الذي حمل على ذلك أشياء :
منها أنّ ما
عرف له
الصفحه ٢٣٤ :
فأجروهما على
ما يجريان عليه ، إذا أسند الفعل إلى ضمير المتكلّم أو المخاطب. وسنبيّن حكم هذه
الأفعال
الصفحه ١٥ : الكلمة عن أصلها ، من غير أن يكون ذلك التغيير دالا على معنى ،
طارئ على الكلمة ، نحو تغييرهم «قول» إلى «قال
الصفحه ١٨٨ : قولهم
في جمع «أوّل» : «أوائل» ، فلا يقاس عليه ما ليس من رتبته ، من الثقل.
وهذا الذي ذهب
إليه فاسد
الصفحه ٣٥٩ : جاء.
وكذلك لو قيل
لك : ابن من «الضّرب» مثل «سفرجل» قلت : «ضربّب» ، على نحو ما ذكرت لك إلّا أنّ
هذا