الصفحه ١٣٢ : كثرة ؛ ألا ترى أنّ «شأملا» ميمه أصليّة. بدليل قولهم «شملت
الريح» ، وأنّ «كريما» كذلك ، لأنه من «الكرم
الصفحه ٢٠٧ : من الهمزة المضمومة المكسور ما قبلها ، عند الأخفش ، نحو «هو يقريك» في «يقرئك»
، على غير لزوم أصلا. وقد
الصفحه ٢٧٤ : أوّل «تئبى» ـ وإن كان الماضي على
«فعل» ، وإنما يكسر أوّل المضارع من «فعل» بكون المضارع جاء على «يفعل
الصفحه ٣٠٧ :
باب
القلب والحذف على غير
قياس
القلب والحذف ،
في غير حروف العلّة ، أو في حروف العلّة في خلاف ما
الصفحه ٤٠ : ما ذكرناه أوّلا ؛ لأنه إذا أمكن ألّا يحمل على الضرورة كان أولى.
وعلى مفعل :
ويكون فيهما ، فالاسم
الصفحه ١٤٢ : الألف والنون ، إلّا أن يقوم دليل على أنّ النون أصليّة ، نحو «مرّان» فإن
الخليل ذهب إلى أنّ نونه أصليّة
الصفحه ٢٠٢ :
وعام حلّت ،
وهذا التابع الخامي (٢)
أي «الخامس».
وأبدلت من
الباء ، على غير لزوم ، في جمع
الصفحه ٢٥٥ : .
وإن كان الاسم
على غير وزن الفعل لا يخلو من أن يكون جاريا على الفعل ، أو لا يكون. ونعني
بالجاري : ما
الصفحه ٧٩ : ، وهذا أولى من جعلها
زائدة ، فتكون الكلمة على وزن «فوعليل» ؛ لأنّ في ذلك إثبات بناء لم يوجد في
كلامهم
الصفحه ٢٨٠ :
فأما قوله :
إذا ما المرء
ضمّ ، ولم يكلّم
ولم يك سمعه
إلّا دعايا
الصفحه ١٥١ : زائدة ، لقلة ما زيدت فيه التاء ،
مما هو على وزنه ، إذ لا يحفظ منه إلّا ستّة الألفاظ المذكورة.
وكذلك هي
الصفحه ١٤٠ : » بحذف النون من قبيل ما خلّط فيه؟.
فالجواب : أنّ
قولهم «مجانيق» يؤدّي إلى أن يكون وزن الكلمة «فنعليلا
الصفحه ٣٢٢ : لا يؤدّي إلى تغيير شيء.
وإن كان الأوّل
متحرّكا فإنه لا يخلو من أن يكون ما قبله ساكنا أو متحرّكا
الصفحه ٢٧٨ : الأخفّ ، وهو الياء ، إلى الأثقل وهو الواو. ولو لا ما ورد
السماع به لم يقل. لكنّ الذي لحظت العرب من ذلك
الصفحه ٣٠ : متمكّن ، على أقلّ
من ثلاثة أحرف ، إلّا أن يكون منقوصا ، نحو «يد» و «دم» وبابهما.
[الثلاثي المجرد