٦٨ ـ كتاب
البشارات لابن سماعة ، حدثنى به حميد بن زياد عنه (١)
٦٩ ـ كتاب
الوصافى ، حدثنى به أبو العباس الرزاز عن محمد بن الحسين
__________________
نحوه الشيخ في الفهرست وابن حجر في لسان الميزان ، نعم يظهر من النجاشي نوع
اختلاف في وفاته ذكرناه في تهذيب المقال ، وذكر النجاشي والشيخ وابن النديم للحسن
بن فضال كتبا منها : كتاب التفسير ، كتاب الابتداء والمبتداء ، كتاب الطب ، كتاب
الرد على الغالية ، كتاب الشواهد من كتاب الله ، كتاب المتعة ، كتاب الناسخ
والمنسوخ ، كتاب الصلاة ، كتاب الديات ، كتاب البشارات ، كتاب النوادر ، وقد رواها
النجاشي والشيخ بطرق غير ما في المتن.
(١) هو الحسن بن محمد بن سماعة أبو محمد الكندى الكوفى الصيرفى ، من شيوخ
الوافقة ، كثير الحديث ، فقيه ، ثقة ، وكان يعاند في الوقف ويتعصب. قاله النجاشي
وقال الشيخ في الفهرست : واقفى المذهب الا انه جيد التصانيف ، نقى الحديث ، حسن
الانتقاد. وذكره في أصحاب الكاظم عليه السلام من رجاله وقال : واقفى ، مات سنة
ثلاث وستين ومأتين ، يكنى أبا على ، له كتب ذكرناها في الفهرست ، وعده في
التهذيبين من فقهاء أصحاب الاقدمين الذين لهم الفتيا والمذهب والرأى لا مجرد
الرواية فقط.
قلت : قد بقى ابن سماعة إلى ايام الرضا
، والجواد ، والهادي ، والعسكري عليهم السلام ولم يرو عنهم شيئا وذلك لتعصبه في
الوقف ، ولعله لم يخرج من الكوفة في ايامهم عليهم السلام فلم يتفق له اللقاء
والسماع منهم نعم روى عن جماعة كثيرة من أصحاب الصادق والكاظم والرضا عليهم السلام
كتبهم ومصنفاتهم واصولهم سميناهم في ترجمته مع ذكر كتبه ومصنفاته التى ذكرها الشيخ
والنجاشى وابن النديم ومنها كتاب البشارات ، كتاب الفرايض مما ذكره الماتن وروياه
بغير طريق الماتن
٧٢
البحث في رسالة في آل أعين
عدد النتائج : ١٠٩
الصفحه ٤ : السلام ومن اعيانهم وقد
ورد عنه (ع) فيهما روايات مادحة اوردناها في اخبار الرواة ، وذكرهما المشايخ في
الصفحه ٢٠ : الروم في اول الاسلام ، وقيل انه كان يدخل بلاد الاسلام بأمان
، فيروز ابنه اعين ثم يعود إلى بلاده. فولد
الصفحه ١٠٨ :
٤ و ٥
مسجد آل اعين
ودرهم بالكوفة ص
١٨
وفود عبيد بن
زرارة من قبل الشيعة الى مدينة في في امر
الصفحه ١٠٩ : ابنه في الرواية
٤٢ و ٤٣
ابن اخي أحمد
بن سليمان بن الحسن
١٢ و ١٣
وصية أبي