الصفحه ١٠٥ : وقف.
وكان من عمد الواقفة ، ذكرنا ترجمته في كتبنا الموضوعة لذلك منها (الطبقات) و (اخبار
الرواة). واما
الصفحه ١٦ :
وردن الكوفة
للزيارة فنزلن بدارهن (في دارهن.) إلى ان مات عبدالله ، ومتن قبله ، وبعده بيسير ،
فأقام
الصفحه ٢٠ : الروم في اول الاسلام ، وقيل انه كان يدخل بلاد الاسلام بأمان
، فيروز ابنه اعين ثم يعود إلى بلاده. فولد
الصفحه ٣٤ : دورهم في
موضع يعرف بلجام (بنجام ـ خ) البكريين ، وهو في ظهر حطة بنى اسعد بن همام. وقد خرب
، واتصل بخرابات
الصفحه ٤١ : واكثر دعائي في المواضع التى يرجى فيها قبول الدعاء ان يرزق الله اباك
ولدا ذكرا يجعله خلفا لآل اعين (٢) ثم
الصفحه ٨١ : (١) في جلود مخلق. وأرجوان اجدده ، حدثنى به أبو عبد الله احمد بن محمد العاصمى
، وسمى العاصمى لانه كان ابن
الصفحه ٨٣ :
٩٤ ـ جزء لطيف
بخطى اخبار على بن سليمان بن المبارك القمى وفيه اجازة لى بخطى (١).
٩٥ ـ كتاب سعد
الصفحه ٩٨ : منهم أربعة في زمن أبى عبد
الله عليه السلام ، وكانوا من أصحاب أبي جعفر عليه السلام وبقى زرارة إلى أن مات
الصفحه ١٠١ : فاعترضه في طريقه قوم من بنى شيبان فلم يدعوه
حتى توالى إليهم (٤).
قال أبو الحسن
علي بن أحمد العقيقي في
الصفحه ١٠ : ، ذكرناه
في طبقات اصحابه وذكره النجاشي في ترجمة اخيه عبدالله قائلا : روى عن أبى عبدالله
عليه السلام
الصفحه ٥٣ : الروايات فيها ، حدثنى بها عن النهشلي عن ابن ناجية عن عبد الرحمان ، وكان
سماعي ذلك منه مؤرخا بخطى في ذى
الصفحه ٥٤ :
بن محمد بن خالد عن عبد الرحمان بن أبى نجران عن داود بن سرحان. وكان سماعي
ذلك في ذى القعدة سنة تسع
الصفحه ٥٨ : الحميرى. وقد صار الاصل الذى فيه سماعي من
الحميرى إلى رجل من أهل باب الطاق. يعرف بابن سنتين (سبق
الصفحه ٦٥ :
السلام ابو الحسن العريضى. قال الشيخ في الفهرست : جليل القدر ، ثقة. وله كتاب
المناسك ومسائل لاخيه موسى
الصفحه ٧٧ : بها أبو عبدالله جعفر بن محمد بن مالك عن محمد
بن الحسين الصايغ (٢).
٨٢ ـ خمسة
اجزاء في مجلد. حدثنى