الصفحه ٨٧ : القول في تفصيل كتبه
ومصنفاته والطرق إليها في تهذيب المقال وفي الشرح على فهرست الشيخ في ترجمته كما
أنه قد
الصفحه ٩١ : القول في
طرق الاصحاب إلى كتبه في شرح الفهرست وفي تهذيب المقال كما حققنا القول في طبقته
وفي روايته عن أبى
الصفحه ٩٦ : لرسالة أبى غالب الزراري قد وجدناها في
آخر النسخة الموجودة عندنا كما تراها ونشرع في شرحها اتماما للفائدة
الصفحه ١٠٣ : الطوسي عن هذا الحفار في كتابه (الأمالي) ،
وأيضا ما ذكره الماتن رحمه الله. وقد حققنا ترجمته في الشرح على
الصفحه ١٠٤ : وفقيههم وعالمهم. وتفصيل ترجمته وشرح كتبه في تهذيب المقال.
(٢) هو أحمد بن محمد بن سعيد بن
عقدة الكوفي
الصفحه ٢١ : : لهم اخت يقال لها : ام الاسود (٢) ويقال انها اول من عرف هذا الامر منهم من جهة ابى خالد الكابلي
الصفحه ٢ : أول نشئتنا (١) إلى وقت الفتنة التى امتحنت بها الشيعة (٢) ـ فلقى عمنا حمران (٣) سيدنا وسيد العابدين على
الصفحه ١١ : ، وكان تعرف بدرب الجهم إلى ان فنى بنى أعين ، فنسب إلى بقال
على بابه ، فهو يعرف به إلى هذا الوقت. وأول من
الصفحه ١٢ : الواثق يوم
الاثنين لاحدى عشرة ليلة خلت من ربيع الاول سنة ٢٣٠ واليه الحرب والشرطة والسواد
وخراسان واعمالها
الصفحه ١٦ : اول سنة ثلثمأته
ويحمل إليه ما لم اكن احصيه لصغر سنى ، وكان آخر ما وردت عليه من الكتب ، في ذكرى
ـ في
الصفحه ٢٠ : الروم في اول الاسلام ، وقيل انه كان يدخل بلاد الاسلام بأمان
، فيروز ابنه اعين ثم يعود إلى بلاده. فولد
الصفحه ٢٧ :
عن أبى عبدالله عليه السلام ان اول من عرف هذا الامر عبدالملك (١) عرفه من صالح بن ميثم (٢) ثم عرفه
الصفحه ٢٩ : بن عقدة الكوفى المشهور
__________________
(١) أي في الاولين من الخلفاء.
(٢) اشارة إلى الحديث
الصفحه ٣٢ : بن الوليد في اول الاسلام ، ويقربونا
ينسب إليها الرستاق ، وهى في شرقي الفرات (العراق ـ خ) وصقلبنا في
الصفحه ٦٢ :
٤١ ـ كتاب
الزكاة لابن فضال ، حدثنى به جعفر بن محمد بن مالك عن على بن فضال (١).
٤٢ ـ الجزء
الاول