الصفحه ٨٢ : (٤)
__________________
قدم بغداد ، وخرج إلى الشام ، ومات بها ، له كتب منها كتاب الغيبة الخ.
اقول وذكر السيد ابن طاووس رحمه
الصفحه ٢٠ :
فلما كبر قدم
عليه أبوه من بلاد الروم ، وكان راهبا ، اسمه سنسن ، وذكر انه من غسان (١) ممن دخل بلد
الصفحه ١٥ : قال الخراساني : ها هنا
ماء ان استنبط ظهر ثم ساروا ، فرأوا النجف وعلوه على الارض إلى ما يسفله (التى
الصفحه ٩٧ : ، وعليه
قرأ شيخنا أبو عبد الله (المفيد رحمه الله) الفقه ، ومنه حمل ، وكل ما يوصف به
الناس من جميل ، وفقه
الصفحه ٤٢ : حديثهما مع ما شاهداه من
رغبتي في ذلك (١).
ولم يبق في
وقتى من آل اعين احد يروى الحديث ولا يطلب العلم
الصفحه ٦ : فضائله في (اخبار
الرواة).
(٢) فيه مدح آل اعين. وسيأتى منه مدح آخر لهم فانتظر.
(٣) يدل على ان كتب
الصفحه ٥٧ : في مدحه روايات ومنها ما رواه ص ١٦٠ في
الصحيح عنه عن أبى جعفر عليه السلام قال : يابن ميمون كم أنتم
الصفحه ٧١ : كونه
من اصحاب أبى الحسن موسى عليه السلام كلام حققناه في شرح النجاشي تهذيب المقال ج ٢
ص ٥ إلى ١٤ ، وذكره
الصفحه ٨٧ : عليهم السلام ومن روى
عنهم وقد ذكرناه في طبقات أصحاب الصادق عليه السلام ومن بعده إلى اصحاب الجواد
عليه
الصفحه ٣١ : الوافد عنهم إلى المدينة عند وقوع
الغيبة ستة ستين ومأتين وأقام بها سنة ، وعاد ، وقد ظهر له من أمر الصاحب
الصفحه ٧٤ : من فقهاء اصحاب أبى أبراهيم وأبى الحسن
الرضا عليهما السلام الذين اجمع أصحابنا على تصحيح ما يصح من هولا
الصفحه ٢٢ : الماتن عبيد بن
زرارة على في ما نسخة وتحقيقه في كتابنا في الطبقات.
(٣) ذكره الشيخ في أصحاب الصادق عليه
الصفحه ٥٦ :
__________________
الرواية يعرف منها وينكر وقد روى فيه ذموم من سيدنا أبى محمد العسكري عليه
السلام (إلى ان قال :) قال (أبو
الصفحه ٦٢ : بالكوفة
ووجههم وثقتهم وعارفهم بالحديث والمسموع قوله فيه ، سمع منه شيئا كثيرا ، ولم يعثر
له على زلة ولا ما
الصفحه ٦٩ : له كتبا منها كتاب اختص بتصنيفه وقال : رواه عنه جماعات من
الناس وطرقه كثيرة وانا على ما ذكرت في هذا