الصفحه ٥٤ : ورق في سنة ثمان واربعون وثلثمائة.
٢٣ ـ كتاب
الشهادات للحسين بن سعيد (٢) حدثنى به جدى أبو طاهر عن عن
الصفحه ٣٢ : بأميرالمؤمنين حتى
قتل بأمر المنصور الدوانيقي في باخمرى سنة خمس واربعين ومائة في ذى القعدة ذكرناه
في اصحاب الصادق
الصفحه ٧٣ :
عن أبى جعفر محمد بن سنان عن ابن مسكان عن الوصافى (١).
٧٠ ـ كتاب
الطلاق عن معاوية بن حكيم
الصفحه ٧٧ : عبدالله ، وقيل انه سمع من أبى الحسن عليه السلام حديثين ، ومات
محمد بن الحسن سنة ثمان وخمسين ومأتين ، وقيل
الصفحه ٥٨ : ـ كتاب
الجامع ، ليونس بن عبد الرحمان (١) وهو جامع الآثار ، أربعة اجزاء ، حدثنى به خال ابى أبو العباس
الصفحه ٢٦ : افردنا
كتابا في مجلدات في اصحابه ومن روى عنه فكانوا اكثر من اربعة آلاف نفس.
(٢) الفيوم بمصر : هي ولاية
الصفحه ٩٨ : منهم أربعة في زمن أبى عبد
الله عليه السلام ، وكانوا من أصحاب أبي جعفر عليه السلام وبقى زرارة إلى أن مات
الصفحه ١٤ :
وكان أسن ولده ، وعليا أخاه ، من أمه ، وحسنا ، وحسنا ، وجعفرا ، وأربع
بنات ، احديهن زوجة المعادي
الصفحه ٢٠ : اخوته وروى باسناد صحيح مدحا فيهم ، وفيه : كانوا مستقيمين : ومات
منهم اربعة في زمان أبى عبدالله عليه
الصفحه ٢٣ : السلام مع اخوته وروى باسناد صحيح مدحا فيهم وفيه : كاتوا مستقيمين
ومات منهم اربعة في زمان أبى عبدالله عليه
الصفحه ٣٦ : . وروى النجاشي كتاب العلاء بن رزين القلا باسناده عن الحسن
عنه وقال الشيخ في الفهرست : له كتاب وهو اربع
الصفحه ٥٧ : بمكة؟ قلت : نحن
اربعة ، قال انكم نور في ظلمات الارض ، وقد أوردنا ما في مدحه في كتابنا (اخبار
الرواة
الصفحه ٨٧ :
الصادق عليه السلام ، وله مصنفات كثيرة. وذكر ابن بطة : ان له أربعة وتسعين
كتابا.
قلت قد ورد في
الصفحه ٣٨ :
ومات أبى : محمد
بن محمد بن سليمان (١) وسنه نيف وعشرون سنة ، وسنى إذ ذاك خمس سنين وأشهر.
وكان
الصفحه ١٦ : (٢) وكان يحمل إليه من غلة زوجته بخراسان في كل سنة مع الحاج ما تحمل ومات
سليمان في طريق مكة بعد خمسين ومأتين